مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
أسئلة الحداثة بين الواقع والشطح
صفحة 1 من اصل 1
أسئلة الحداثة بين الواقع والشطح
أحياناً لا نرى الموت المنبثق من غفلتنا؛لذا وجب التنبيه..حمّل:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Admin- الإدارة
- العمل و المؤهل الدراسي : رئيس مجلس الإدارة
الدولة : مصر
رئيس مجمع الأصالة
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
رد: أسئلة الحداثة بين الواقع والشطح
تجد فيه مثل ذلك القول:
[والأصالة هي النمو الطبيعي في البيئة المكانية في مرحلة محددة ووسط ظروف المناخ بكل ما يهب عليها.. الأصالة ليست تعصباً شوفينياً وانغلاقاً على الذات وليست كوسموبوليتية. "الكوسموبوليتي صفر أو أ سوأ من الصفر" كما يقول توريجينيف. وكذلك لا يستطيع التعصب الشوفيني أن يصنع فناً عظيماً يحمل سمات بيئته وعصره والأصالة هي ذلك النبع الذي ينطلق من منبع الحياة سائراً إلى اللانهاية عبر الزمن وفوق أرض بعينها ليصب في خضم الإنسانية بما يحمله من طعم خاص أكسبه إياه مجراه الخاص.
والأصالة الحقة، الواقعية الحقة، هي المعاصرة بمفهومها العلمي. والمعاصرة هي الجسر الذي امتد إلينا من الماضي وهي الجسر الذي ينطلق عبرنا إلى المستقبل.
لقد حاول أجدادنا السيطرة على العالم بوسائلهم الخاصة ونظروا إليه من خلال مستوى تطور وعيهم الخاص، لقد أورثونا الكثير من الحقائق والكثير من الأوهام. ولقد أوجدنا ونوجد كل يوم وسائل خاصة للسيطرة على العالم ونغني ميراثنا من الحقائق ونتخلى عن الكثير من الأوهام.ونزداد تقدماً على طريق تملك العالم التي لا تنتهي.. إن نظرتنا إلى العالم تزداد عمقاً واتساعاً وسمواً وهذا ما يجد انعكاسه في الأدب والفن الواقعيين أيضاً.
وقد يرد سؤال: ألا نقع في أوهام جديدة؟ قد يحدث ذلك.. والمهم أن نسعى بإخلاص إلى اكتشاف المزيد من الحقائق.. المهم هو اكتشاف حقائق جديدة لا نجاح كل منا في إيهام الآخر بصواب رأيه.
والمعاصرة لا تعني التخلي عما أبدع سابقاً والانطلاق من الصفر كما يزعم العدميون.فلا يمكن لشيء، أي شيء، أن يولد من عدم، فالمعاصرة هي إعادة خلق جديدة للعالم وفق المعطيات الجديدة. والمعطيات الجديدة نوعياً هي بنت المعطيات القديمة التي تجاوزتها بعد أن ولدت في رحمها. وكل إبداعات عصرنا الجديدة لن تكون أكثر من درجة، درجة محدودة في إطار الزمان والمكان، في سلم التطور الحضاري غير المتناهي، درجة تستند إلى ما تحتها وتقوم بإسناد ما يولد منها ثم يعلوها .
ولكنه من الواضح يخلط جداً بين العلاقات كالنظرة الغربية؛من حيث أن الأصالة التي يتكلم عنها هى تفكير التقدم دون أسس،أيضاً تكلم في المعاصرة ككل الذين يتناولون الفرق ببلاهة بين الأصالة والمعاصرة،إن فهم الأصالة كفهم هذا الكاتب جيد ولكنه يظل فهماً سطحيّاً ..اقترب من القشرة دون اللباب..وانتكث دوماً في خلطٍ بيّن بين الهدف ومصطلحات القمامة العصرية(شوفونية-اشتراكية-جنس-جوع-واقعية)!!!
ولي عودة لمناقشة الكتاب مناقشة أصالية قوامها النور والنظرة المتحرقة للجلاء واليقين والنهضة..ويا ليتنا نلقى أصاليّاً فتتلقفه القلوب والأبصار..
[والأصالة هي النمو الطبيعي في البيئة المكانية في مرحلة محددة ووسط ظروف المناخ بكل ما يهب عليها.. الأصالة ليست تعصباً شوفينياً وانغلاقاً على الذات وليست كوسموبوليتية. "الكوسموبوليتي صفر أو أ سوأ من الصفر" كما يقول توريجينيف. وكذلك لا يستطيع التعصب الشوفيني أن يصنع فناً عظيماً يحمل سمات بيئته وعصره والأصالة هي ذلك النبع الذي ينطلق من منبع الحياة سائراً إلى اللانهاية عبر الزمن وفوق أرض بعينها ليصب في خضم الإنسانية بما يحمله من طعم خاص أكسبه إياه مجراه الخاص.
والأصالة الحقة، الواقعية الحقة، هي المعاصرة بمفهومها العلمي. والمعاصرة هي الجسر الذي امتد إلينا من الماضي وهي الجسر الذي ينطلق عبرنا إلى المستقبل.
لقد حاول أجدادنا السيطرة على العالم بوسائلهم الخاصة ونظروا إليه من خلال مستوى تطور وعيهم الخاص، لقد أورثونا الكثير من الحقائق والكثير من الأوهام. ولقد أوجدنا ونوجد كل يوم وسائل خاصة للسيطرة على العالم ونغني ميراثنا من الحقائق ونتخلى عن الكثير من الأوهام.ونزداد تقدماً على طريق تملك العالم التي لا تنتهي.. إن نظرتنا إلى العالم تزداد عمقاً واتساعاً وسمواً وهذا ما يجد انعكاسه في الأدب والفن الواقعيين أيضاً.
وقد يرد سؤال: ألا نقع في أوهام جديدة؟ قد يحدث ذلك.. والمهم أن نسعى بإخلاص إلى اكتشاف المزيد من الحقائق.. المهم هو اكتشاف حقائق جديدة لا نجاح كل منا في إيهام الآخر بصواب رأيه.
والمعاصرة لا تعني التخلي عما أبدع سابقاً والانطلاق من الصفر كما يزعم العدميون.فلا يمكن لشيء، أي شيء، أن يولد من عدم، فالمعاصرة هي إعادة خلق جديدة للعالم وفق المعطيات الجديدة. والمعطيات الجديدة نوعياً هي بنت المعطيات القديمة التي تجاوزتها بعد أن ولدت في رحمها. وكل إبداعات عصرنا الجديدة لن تكون أكثر من درجة، درجة محدودة في إطار الزمان والمكان، في سلم التطور الحضاري غير المتناهي، درجة تستند إلى ما تحتها وتقوم بإسناد ما يولد منها ثم يعلوها .
ولكنه من الواضح يخلط جداً بين العلاقات كالنظرة الغربية؛من حيث أن الأصالة التي يتكلم عنها هى تفكير التقدم دون أسس،أيضاً تكلم في المعاصرة ككل الذين يتناولون الفرق ببلاهة بين الأصالة والمعاصرة،إن فهم الأصالة كفهم هذا الكاتب جيد ولكنه يظل فهماً سطحيّاً ..اقترب من القشرة دون اللباب..وانتكث دوماً في خلطٍ بيّن بين الهدف ومصطلحات القمامة العصرية(شوفونية-اشتراكية-جنس-جوع-واقعية)!!!
ولي عودة لمناقشة الكتاب مناقشة أصالية قوامها النور والنظرة المتحرقة للجلاء واليقين والنهضة..ويا ليتنا نلقى أصاليّاً فتتلقفه القلوب والأبصار..
Admin- الإدارة
- العمل و المؤهل الدراسي : رئيس مجلس الإدارة
الدولة : مصر
رئيس مجمع الأصالة
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
مواضيع مماثلة
» الحداثة الحقة.....وما هى الحداثة بالأساس؟؟!!
» الحداثة مفهومها وتجلياتها
» الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
» الحداثة مفهومها وتجلياتها
» الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري