مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
الجزء الاول من مجموعة افئدة منطوية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجزء الاول من مجموعة افئدة منطوية
رحاب حسين الصائغ
أفئدة منطوية
قصص قصيرة
2007
مسودة
كم من الايام هو يعد العذر الذي سيدافع به عن نفسه أمامها، كوَّنَ رؤية خاصة بكل ما سيحيط الموقف حينها،، فضل التعابير الوجدانية لأنها تحمل حيوية وتلبي عمق رغبته في الاعتراف، ترك مفاصل الموضوع كيفما اتفق الوقت الجغرافي، ادواته قليل من الغزل ولمسة وقبلة في الهواء، ربما هي.. ربما أنا.. ربما نحن، أجل نحن،، فأنا وهي نمثل العالم بأجمعه حين نلتقي، قاد مغزل أفكارهِ المقرونة بثقل الحرج الذي يحسه وصفق الباب وراءَهُ قائلاً لنفسه: سوضاء أمرنا سيبقى على نفس المنوال، منذ خلق آدم وظهرت له حواء كحل لوجوده الطبيعي، لم يحدث ان افترقنا عن بعضنا، أمامه حدائق نظرة تحفزه على امتصاص رطوبة يحسها داخل حشاشته، وقع بصره على نوع من الازهار، لولا أنه يمشي سريعاً يحركه الغضب والرغبة لقطع واحدة ووضعها على ياقة قميصه، ربما تعجبها وتغفر له الالتباس الذي حصل،، من جهة، اما الامر الثاني؛ مثمر أمر هذه العواطف حين تصب قوالبها بصدق حول رغبات جياشة متمثلة بين إثنان من جنسين مختلفين، مثلي ومثلها، أما الفوارق التي خلقها الاستعمال من اعوام الفيل، خلقت اسباب الاختلاف، هي عربية أنا آثوري، هي كردية أنا بصراوي، هي شيعية انا سنيّ، هل سيغير هذا شيء من نتاسلنا، هذه الخطوط الفاصلة أصبحت سميكة بسمك الجبال، لنعيش واقع مثل مسرحية تحاك الادوار فيها رغماً عن الجميع، يشفع لها الديكور، بالنجاح أو شيئاً ما يشبهه، لأنه هم من صمم المسرح وهيأة الادوار، ذلك ظاهر على خواتيم ايامنا وصباحاتها، أعتقل الكثير ولا صوت غير صوت الرصاص والتفجيرات، لا تفاهم غير العنف يسود اجواء المسرحية المحاكة، في الخطاب الساري على حياتنا، ما اشعر به أكبر من كل هذه المفخخات والبنادق والقذائف، وتماثيل الخاكي المتحركة بين الطرقات على مر دقائق الوقت في ساعات اليوم، هي كل ما يزيد من غموض المجهول القادم والعاصف، لا يفوق قوة حبي لها هي ملكة أدراكي لهذا الوجود، لن أمل من محاولة الوصول والاعتذار لهاعن ما بدر مني، كم الطريق طويل والمسافة بعيدة، منذ الصباح خرجت متجهاً إليها وها أيام تمر ولم اصل، كل وسائل النقل اعتمدت في ذهابي هذا ولم افلح في التخلص من الحواجز والاسلاك الشائكة والقطع الكونكريتية المرصوفة حتى أمام مداخل بيوتنا، لابد أن اصل اليها، هي في نفس جهة القلب وللمدينة محيط اساسي أكبر من خزعبلات نصبها المحتل، بدليل انني أحمل لها حرارة وحب متدفق ورغية واندفاع لا يوقفه أي عارض، ربما أصل إليها حين تخلد للنوم لشعورها باليأس لكثرة انتظارها، صرخت بكل قوتي وأعلى صوتي( أنا موجود) وبدأب أسير نحوك، لكن عوائق كثيرة خلقها الوضع الآني هي السبب في مد المسافة، وجِدَتْ لحرق أمزجتنا وتصعيد الضجر العارم في دقائق أيامنا، لا بأس حبيبتي حاجزان أو ثلاثة وأدخل نطاق حدود منها تستنشقين عبير عطري ،؛ لم يعد لديه صبر ابتكر طاقة جديدة وجدَّ في المسير، اعترضته رصاصات كان يتدولها جهتان، وللأسباب نفسها في كل يوم، أما أسبابه حدثت في هذا اليوم.
قاصة من العراق
أنثى محاصرة
رحاب حسين الصائغ
أفكار متلاشية بين أكوام القش المركون في جوار احساسها الهش تجاه ذلك الصوت الذي علا داخلها كخراب لموجة مدمرة، أو نزوة انسلت من جنون أيامها ماضية.
قالت لنفسها:
- لماذا لا أغير كل اساليب حياتي، أفكاري لها دوافعها في مبرر الانقياد لإمور كثيرة، عائلتي لها نفس الطقوس اليومية، الاستيقاظ في نفس الموعد/ شرب الشاي بعد الغداء والعشاء/ لبس الالوان القاتمة، تفرض على أنثى العائلة كثير من المسؤوليات، المحافظة على دفء الفراش، غض النظر عبر النوافذ، عليها رسم دوائر كبيرة في جوانب المنزل، ارضاع الجوع عند ذويها باظهار الخجل، منذ أن صحيت فجر هذا الصباح يعتصرني شيئا،ً تسميه أمي أوهام، لم أعد أتحمل قررت .. تمزيق كل صور الانقباظ المزورة التي كنت أسايرها سابقاً، سأنزع عن جسدي احتساء الخوف والذل برفض شروط الواقع، سأتغلغل في محيط عظامي، وأخرج منها ببرودة الموت، سأحرق شرايين أوردتي بنوع من خشبٍ مضلع، سأتقيأ حرارة الشمس دون شواهد أو ظلال، أضم لصدري صوت العصافير، سألبس أثواب الطيور الكاسرة وأحلق بوجهي المبتسم، سأكون النار التي تحرق التوابيت، الفضاء الذي يصفع الحواجز فيكسر ما تورم من هموم طفلة بريئة أتهمت بالعنة، العالم كله سيكون سريري، الهواء العابر ومسافات القمر غطائي، المطر المتساقط من غيوم كاهلة؛ فضاء أحلامي، فما كان مني إلاّ أنْ صعدت سطوح أفكاري والتَفَيتُ ببياض الحرير وألقيت بجنوني في قلب رغباتي الصادقة.
مرت سنوات بغيضة هجرت أكثر الزواحف أوكارها خوفاً من ظهور قوافي صرخت بها أنثى، أحرق كبار الدجالين والمشعوذين خواتم فصولهم، ساد العالم قلق عَذَبَ النائمين من تنابلة السلطان أدهش ملكات فقدن عذريتهن في مخادع أصابها بخور صنعت من شحم الخنازير، اشعل في حضورهن بعض أنواع من الدواجن النادرة، أما روح تلك الأنثى كانت تسير بكل اتجاه وجانب، يركع لها النسيم ويصلي قربها الحب، يتوضئ النور بين يديها، لكن لا أحد من البشر قادر على معرفة دواخلها الساجدة في سماء هذا الكون غير المكتشف من عهد السلف.
قاصة من العراق
أفئدة منطوية
قصص قصيرة
2007
مسودة
كم من الايام هو يعد العذر الذي سيدافع به عن نفسه أمامها، كوَّنَ رؤية خاصة بكل ما سيحيط الموقف حينها،، فضل التعابير الوجدانية لأنها تحمل حيوية وتلبي عمق رغبته في الاعتراف، ترك مفاصل الموضوع كيفما اتفق الوقت الجغرافي، ادواته قليل من الغزل ولمسة وقبلة في الهواء، ربما هي.. ربما أنا.. ربما نحن، أجل نحن،، فأنا وهي نمثل العالم بأجمعه حين نلتقي، قاد مغزل أفكارهِ المقرونة بثقل الحرج الذي يحسه وصفق الباب وراءَهُ قائلاً لنفسه: سوضاء أمرنا سيبقى على نفس المنوال، منذ خلق آدم وظهرت له حواء كحل لوجوده الطبيعي، لم يحدث ان افترقنا عن بعضنا، أمامه حدائق نظرة تحفزه على امتصاص رطوبة يحسها داخل حشاشته، وقع بصره على نوع من الازهار، لولا أنه يمشي سريعاً يحركه الغضب والرغبة لقطع واحدة ووضعها على ياقة قميصه، ربما تعجبها وتغفر له الالتباس الذي حصل،، من جهة، اما الامر الثاني؛ مثمر أمر هذه العواطف حين تصب قوالبها بصدق حول رغبات جياشة متمثلة بين إثنان من جنسين مختلفين، مثلي ومثلها، أما الفوارق التي خلقها الاستعمال من اعوام الفيل، خلقت اسباب الاختلاف، هي عربية أنا آثوري، هي كردية أنا بصراوي، هي شيعية انا سنيّ، هل سيغير هذا شيء من نتاسلنا، هذه الخطوط الفاصلة أصبحت سميكة بسمك الجبال، لنعيش واقع مثل مسرحية تحاك الادوار فيها رغماً عن الجميع، يشفع لها الديكور، بالنجاح أو شيئاً ما يشبهه، لأنه هم من صمم المسرح وهيأة الادوار، ذلك ظاهر على خواتيم ايامنا وصباحاتها، أعتقل الكثير ولا صوت غير صوت الرصاص والتفجيرات، لا تفاهم غير العنف يسود اجواء المسرحية المحاكة، في الخطاب الساري على حياتنا، ما اشعر به أكبر من كل هذه المفخخات والبنادق والقذائف، وتماثيل الخاكي المتحركة بين الطرقات على مر دقائق الوقت في ساعات اليوم، هي كل ما يزيد من غموض المجهول القادم والعاصف، لا يفوق قوة حبي لها هي ملكة أدراكي لهذا الوجود، لن أمل من محاولة الوصول والاعتذار لهاعن ما بدر مني، كم الطريق طويل والمسافة بعيدة، منذ الصباح خرجت متجهاً إليها وها أيام تمر ولم اصل، كل وسائل النقل اعتمدت في ذهابي هذا ولم افلح في التخلص من الحواجز والاسلاك الشائكة والقطع الكونكريتية المرصوفة حتى أمام مداخل بيوتنا، لابد أن اصل اليها، هي في نفس جهة القلب وللمدينة محيط اساسي أكبر من خزعبلات نصبها المحتل، بدليل انني أحمل لها حرارة وحب متدفق ورغية واندفاع لا يوقفه أي عارض، ربما أصل إليها حين تخلد للنوم لشعورها باليأس لكثرة انتظارها، صرخت بكل قوتي وأعلى صوتي( أنا موجود) وبدأب أسير نحوك، لكن عوائق كثيرة خلقها الوضع الآني هي السبب في مد المسافة، وجِدَتْ لحرق أمزجتنا وتصعيد الضجر العارم في دقائق أيامنا، لا بأس حبيبتي حاجزان أو ثلاثة وأدخل نطاق حدود منها تستنشقين عبير عطري ،؛ لم يعد لديه صبر ابتكر طاقة جديدة وجدَّ في المسير، اعترضته رصاصات كان يتدولها جهتان، وللأسباب نفسها في كل يوم، أما أسبابه حدثت في هذا اليوم.
قاصة من العراق
أنثى محاصرة
رحاب حسين الصائغ
أفكار متلاشية بين أكوام القش المركون في جوار احساسها الهش تجاه ذلك الصوت الذي علا داخلها كخراب لموجة مدمرة، أو نزوة انسلت من جنون أيامها ماضية.
قالت لنفسها:
- لماذا لا أغير كل اساليب حياتي، أفكاري لها دوافعها في مبرر الانقياد لإمور كثيرة، عائلتي لها نفس الطقوس اليومية، الاستيقاظ في نفس الموعد/ شرب الشاي بعد الغداء والعشاء/ لبس الالوان القاتمة، تفرض على أنثى العائلة كثير من المسؤوليات، المحافظة على دفء الفراش، غض النظر عبر النوافذ، عليها رسم دوائر كبيرة في جوانب المنزل، ارضاع الجوع عند ذويها باظهار الخجل، منذ أن صحيت فجر هذا الصباح يعتصرني شيئا،ً تسميه أمي أوهام، لم أعد أتحمل قررت .. تمزيق كل صور الانقباظ المزورة التي كنت أسايرها سابقاً، سأنزع عن جسدي احتساء الخوف والذل برفض شروط الواقع، سأتغلغل في محيط عظامي، وأخرج منها ببرودة الموت، سأحرق شرايين أوردتي بنوع من خشبٍ مضلع، سأتقيأ حرارة الشمس دون شواهد أو ظلال، أضم لصدري صوت العصافير، سألبس أثواب الطيور الكاسرة وأحلق بوجهي المبتسم، سأكون النار التي تحرق التوابيت، الفضاء الذي يصفع الحواجز فيكسر ما تورم من هموم طفلة بريئة أتهمت بالعنة، العالم كله سيكون سريري، الهواء العابر ومسافات القمر غطائي، المطر المتساقط من غيوم كاهلة؛ فضاء أحلامي، فما كان مني إلاّ أنْ صعدت سطوح أفكاري والتَفَيتُ ببياض الحرير وألقيت بجنوني في قلب رغباتي الصادقة.
مرت سنوات بغيضة هجرت أكثر الزواحف أوكارها خوفاً من ظهور قوافي صرخت بها أنثى، أحرق كبار الدجالين والمشعوذين خواتم فصولهم، ساد العالم قلق عَذَبَ النائمين من تنابلة السلطان أدهش ملكات فقدن عذريتهن في مخادع أصابها بخور صنعت من شحم الخنازير، اشعل في حضورهن بعض أنواع من الدواجن النادرة، أما روح تلك الأنثى كانت تسير بكل اتجاه وجانب، يركع لها النسيم ويصلي قربها الحب، يتوضئ النور بين يديها، لكن لا أحد من البشر قادر على معرفة دواخلها الساجدة في سماء هذا الكون غير المكتشف من عهد السلف.
قاصة من العراق
رحاب الصائغ- عضو
- تاريخ الميلاد : 17/03/1956
العمر : 68
العمل و المؤهل الدراسي : ربة بيت وشاعرة وقاصة الابتدائية
الدولة : العراق
رد: الجزء الاول من مجموعة افئدة منطوية
أهلاً بك بيننا ومرحباً أستاذة رحاب
وتنقل هذه لقسم النثر وفنونه
لك منا كل تحية
أصالتي
وتنقل هذه لقسم النثر وفنونه
لك منا كل تحية
أصالتي
محمد خليل- مشرف عام
- الموقع :
http://gihane.com/vb/images/laqeb/11.gif
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري