الشعب المصرى أيد وحدة

كان فى قديم من الزمان شاب يدعى اسمة خالد ولد خالد بقرية حاكمها ظالم ولا احد يستجرأ أن يقف امامة وكان الشاب الصالح خالد يعيش مع أسرتة ووالدتة وأخواتة الثلاثة وكان والدة متوفيا فى حادثة بسبب الحاكم الظالم لأن والدة كان يأبى الظلم وكان لا يدفع اليهم الاموال الباهظة تدعى عنهم ضريبة لاكنها سرقة ونصب وأحتيال فضربة رجل من رجال الملك فمات وضاع حقة.فهذا الشاب الصالح تعب من الظلم فذهب وفكر فى الهجرة من قريتة فذهب بمدينة كبيرة كانت هذة المدينة غير القرية البسيطة الاكن هناك فرق القرية ظالمة والمدينة عادلة الناس هناك سواسية لا يوجد ظلم فعمل خالد فى مصنع وكان شديد الانبساط والدنيا ضحكت فى عيناة مثل ما يقولون هو سعيد ولاكن ليس سعيد فخالد أصبح شأنة عالى لكن سعادتة لم تكن كاملة فهذا الشاب يحب قريتة والايحب الظلم فقال أنا هربت من قريتى مثل الطفل الزى يهرب من أبية خوفا من أن يعاقب (فكر الشاب فى الرجوع الى قريتة والتصدى لهذا الحاكم فذهب وهناك حدثت ثورة على الحاكم الظالم من الشاب واهل قريتة وأصبح الامر أمام الحاكم هو التخلى عن حكمة وأصبحت قرية حرة فالشاب اصبح قائدهم وليس حاكمهم ففتح بيتة للتعليم وأصبحت القرية فى حالة هادئة فالشاب فى يوم من الايام جلس مع نفسة وقال أنا كنت هارب من الظلم واليوم انا راجع للعدل لاكن الأصرار والعزيمة يقوى الانسان المؤمن فهيا بنا ايها الشعب المصرى الاتحاد مع بعضنا لنكون شعب ويد واحدة)