مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
غرفة في تل ابيب والتحايل بالجنس على السياسة-2-
صفحة 1 من اصل 1
غرفة في تل ابيب والتحايل بالجنس على السياسة-2-
جميل السلحوت:
غرفة في تل أبيب
والتحايل بالجنس على السياسة
- الباب الثاني في المجموعة القصصية جاء تحت عنوان اخوتي : وفيه يتحدث الراوي وهو ابن مدينة الناصرة بلغة "الأنا " عن أسرته مع انه توفي وعمره سنتان ،"لأن الطب لم يكن متقدماً آنذاك ، ومع أن الأم أصيبت اثر ذلك بالاكتئاب، الا أنها واصلت حياتها فأنجبت خمسة أولاد ذكورا واناثا ، ولدوا جميعاً حيث ولدت في الناصرة حيث تشرق الشمس كل يوم متكئة على حجر "ص55
- "2" ويواصل الراوي حديثه عن اخوانه الذين ولدوا بعده فيصف أوّلهم منذ البداية بالجمال، وهذا خطأ فالجمال للنساء والوسامة للرجال، وقد تسلل ذلك الأخ من مسقط رأسه في الناصره الى لبنان، وتعلم في الجامعة الأمريكية
- حيث حصل على لقب الدكتوراة في الكيمياء التفجيرية في فرنسا " ص 57 وهناك تزوج امرأة جميلة اعترفت له بأنها " تعشق جارهم مقاول البنايات لأنه يمنحها كل معاني الاثارة والحب التي تحتاجها وتستحقها أنوثتها " ص 58 أما ابنة أخيه هذا فقد كانت معاقة عقلياً ،وأمضت حياتها في مؤسسة مختصة في الريف الاسباني . في حين أن الابن الأصغر اختفى في التيبيت ليعود الى باريس راهباً بوذياً يبشر الناس عن مفهوم الرضا والقناعة .
- "3" فتاة عادية تزوجت شخصاًً من عائلة ثرية تعيش بطريقة ممتدة، ولا أحد يعترض على أي شيء ،وأنجبت أربعة أبناء ذكوراً واناثاً ، ابنتها الصغرى تعرضت لتحرش جنسي من ابن عمتها، وطلبت والدتها منها ان تحفظ ذلك
- "السر " حتى ماتت في ظروف ملتبسة لم يرغب أحد في العائلة في تفاصيلها العصية على الفهم " ص 61 وهذه اشارة الى قتل الفتيات العربيات بحجة ما يسمى " شرف العائلة " في حين دخل ابن الأخت السجن مدى الحياة بعد أن قتل بالسكين ابن عمه أثناء مشادة كلامية " ص 61 ثم توفي زوج الأخت بالسكتة القلبية . لتبقى الأخت جالسة " تحيك أغطية الموائد بالصنارة لبيوت جديدة تبنى من حولها كلما فاض شتاء وانقضى " ص 62 والسؤال هنا هل هذه البيوت لعرب أم ليهود ؟؟
- "4" الأخ الثالث شاب وسيم، وقد وقع الكاتب في خطأ عندما تعجب في البداية قائلاً ما أجمله ! فالجمال للنساء كما قلنا سابقاً والوسامة للرجال .. الأخ بعد أن أنهى الثانوية عمل في مسلخ للدجاج في مدينة الخضيرة ، وترقى في عمله من قسم " المعط " الى قسم " التقطيع والتغليف " الى نائب مدير ذلك القسم حيث تركز عمله في ادارة قسم الأفخاذ " الى أن حدثت حادثة مروعة فقد فيها أخي يده اليمنى عندما كان يحاول تشغيل ماكنة التقطيع " ص 65 فأخذ مكافأة مجزية افتتح بها " وكالة كبيرة لذبح الدجاج ومعطه وتقطيعه في الشارع الرئيسي في الناصرة " ص 65 لكنه بقي يحدث أصدقاءه عن ذكرياته في " معمل الخضيرة " حيث " كان يخبرهم أن هنا بالمقارنة بهناك هو مجمع كبير .. كبير جداً للخراء " ص 66 وهذه صرخة مدوية عن الفوارق في كل شيء بين المدن الاسرائيلية داخل الخط الأخضر ومثيلاتها العربيات.
- "5" الأخت الرابعة فتاة مرحة عانت من الحكم العسكري على الناصرة في بداية قيام دولة اسرائيل ، وتزوجت حيفاوياً ..- حيفا لم تخضع للحكم العسكري لوجود اليهود فيها – وعاشت في حيفا حياة سعيدة ، ونتيجة لضيق الحال سافرت وزوجها وعائلتها الى لبنان عبر قبرص ، وفي العام 1975
- أي في الحرب الأهلية انتقلوا للعيش في الأردن ، ثم ما لبثوا بعد عام أن هاجروا الى الولايات المتحدة الأمريكية .
- "6" الأخ الأصغر بقي في الناصرة لم يغادرها ، دخل ذات يوم الى حانوت لبيع الصحف والمجلات وبعض الكتب " ولكنه نسي شارداً أن يفتح الباب الزجاجي الخارجي لأنه لم يره فارتطم فيه ، تساقطت الألواح على الأرض .. وتناثرت قطع الزجاج وفتاته .. " ص 72 ولم أفهم ماذا أراد الكاتب من ذلك ؟؟ هل هو التعددية الفكرية والحزبية أم ماذا ؟؟
- "7" ولا بد من ايراد النص هنا بكامله كي يسهل فهمه :
"أمي تنهض في السادسة والنصف صباحاً ..
رائحة سريرها لم تتغير .. تعرفها الملائكة والجنيات الساكنات داخل القطط البيض .. رائحة سريرها وسكينة شارع الدير وأطياف من غابوا ...
أمي تنهض في السادسة والنصف صباحاً وتعد لي ولها قهوة الدهر المتشظي" ..
ويبدو أن الكاتب هنا يرمز الى الناصرة بشكل خاص فالناصرة بقيت رغم النكبة كما هي لم تتغير .
وأعتقد أن الكاتب يرمز من خلال حديثه عن هذه الأسرة الى الاشارة على حياة الشعب الفلسطيني بعد النكبة والمتمثلة بالتشرد وعدم الاستقرار.
غرفة في تل أبيب
والتحايل بالجنس على السياسة
- الباب الثاني في المجموعة القصصية جاء تحت عنوان اخوتي : وفيه يتحدث الراوي وهو ابن مدينة الناصرة بلغة "الأنا " عن أسرته مع انه توفي وعمره سنتان ،"لأن الطب لم يكن متقدماً آنذاك ، ومع أن الأم أصيبت اثر ذلك بالاكتئاب، الا أنها واصلت حياتها فأنجبت خمسة أولاد ذكورا واناثا ، ولدوا جميعاً حيث ولدت في الناصرة حيث تشرق الشمس كل يوم متكئة على حجر "ص55
- "2" ويواصل الراوي حديثه عن اخوانه الذين ولدوا بعده فيصف أوّلهم منذ البداية بالجمال، وهذا خطأ فالجمال للنساء والوسامة للرجال، وقد تسلل ذلك الأخ من مسقط رأسه في الناصره الى لبنان، وتعلم في الجامعة الأمريكية
- حيث حصل على لقب الدكتوراة في الكيمياء التفجيرية في فرنسا " ص 57 وهناك تزوج امرأة جميلة اعترفت له بأنها " تعشق جارهم مقاول البنايات لأنه يمنحها كل معاني الاثارة والحب التي تحتاجها وتستحقها أنوثتها " ص 58 أما ابنة أخيه هذا فقد كانت معاقة عقلياً ،وأمضت حياتها في مؤسسة مختصة في الريف الاسباني . في حين أن الابن الأصغر اختفى في التيبيت ليعود الى باريس راهباً بوذياً يبشر الناس عن مفهوم الرضا والقناعة .
- "3" فتاة عادية تزوجت شخصاًً من عائلة ثرية تعيش بطريقة ممتدة، ولا أحد يعترض على أي شيء ،وأنجبت أربعة أبناء ذكوراً واناثاً ، ابنتها الصغرى تعرضت لتحرش جنسي من ابن عمتها، وطلبت والدتها منها ان تحفظ ذلك
- "السر " حتى ماتت في ظروف ملتبسة لم يرغب أحد في العائلة في تفاصيلها العصية على الفهم " ص 61 وهذه اشارة الى قتل الفتيات العربيات بحجة ما يسمى " شرف العائلة " في حين دخل ابن الأخت السجن مدى الحياة بعد أن قتل بالسكين ابن عمه أثناء مشادة كلامية " ص 61 ثم توفي زوج الأخت بالسكتة القلبية . لتبقى الأخت جالسة " تحيك أغطية الموائد بالصنارة لبيوت جديدة تبنى من حولها كلما فاض شتاء وانقضى " ص 62 والسؤال هنا هل هذه البيوت لعرب أم ليهود ؟؟
- "4" الأخ الثالث شاب وسيم، وقد وقع الكاتب في خطأ عندما تعجب في البداية قائلاً ما أجمله ! فالجمال للنساء كما قلنا سابقاً والوسامة للرجال .. الأخ بعد أن أنهى الثانوية عمل في مسلخ للدجاج في مدينة الخضيرة ، وترقى في عمله من قسم " المعط " الى قسم " التقطيع والتغليف " الى نائب مدير ذلك القسم حيث تركز عمله في ادارة قسم الأفخاذ " الى أن حدثت حادثة مروعة فقد فيها أخي يده اليمنى عندما كان يحاول تشغيل ماكنة التقطيع " ص 65 فأخذ مكافأة مجزية افتتح بها " وكالة كبيرة لذبح الدجاج ومعطه وتقطيعه في الشارع الرئيسي في الناصرة " ص 65 لكنه بقي يحدث أصدقاءه عن ذكرياته في " معمل الخضيرة " حيث " كان يخبرهم أن هنا بالمقارنة بهناك هو مجمع كبير .. كبير جداً للخراء " ص 66 وهذه صرخة مدوية عن الفوارق في كل شيء بين المدن الاسرائيلية داخل الخط الأخضر ومثيلاتها العربيات.
- "5" الأخت الرابعة فتاة مرحة عانت من الحكم العسكري على الناصرة في بداية قيام دولة اسرائيل ، وتزوجت حيفاوياً ..- حيفا لم تخضع للحكم العسكري لوجود اليهود فيها – وعاشت في حيفا حياة سعيدة ، ونتيجة لضيق الحال سافرت وزوجها وعائلتها الى لبنان عبر قبرص ، وفي العام 1975
- أي في الحرب الأهلية انتقلوا للعيش في الأردن ، ثم ما لبثوا بعد عام أن هاجروا الى الولايات المتحدة الأمريكية .
- "6" الأخ الأصغر بقي في الناصرة لم يغادرها ، دخل ذات يوم الى حانوت لبيع الصحف والمجلات وبعض الكتب " ولكنه نسي شارداً أن يفتح الباب الزجاجي الخارجي لأنه لم يره فارتطم فيه ، تساقطت الألواح على الأرض .. وتناثرت قطع الزجاج وفتاته .. " ص 72 ولم أفهم ماذا أراد الكاتب من ذلك ؟؟ هل هو التعددية الفكرية والحزبية أم ماذا ؟؟
- "7" ولا بد من ايراد النص هنا بكامله كي يسهل فهمه :
"أمي تنهض في السادسة والنصف صباحاً ..
رائحة سريرها لم تتغير .. تعرفها الملائكة والجنيات الساكنات داخل القطط البيض .. رائحة سريرها وسكينة شارع الدير وأطياف من غابوا ...
أمي تنهض في السادسة والنصف صباحاً وتعد لي ولها قهوة الدهر المتشظي" ..
ويبدو أن الكاتب هنا يرمز الى الناصرة بشكل خاص فالناصرة بقيت رغم النكبة كما هي لم تتغير .
وأعتقد أن الكاتب يرمز من خلال حديثه عن هذه الأسرة الى الاشارة على حياة الشعب الفلسطيني بعد النكبة والمتمثلة بالتشرد وعدم الاستقرار.
جميل السلحوت- أصاليٌّ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري