مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
تأصيل الرواية العربية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تأصيل الرواية العربية
شعرية الرواية العربية; بحث في أشكال تأصيل الرواية العربية ودلالاتها..تأليف:فوزي الزمرلي
لقد هيمنت الرواية على سائر الأجناس الأدبية في الغرب وثم تسربت الى العالم العربي خلال عصر النهضة ففتنت مجموعة أدبائم وقادتهم الى التسليم بأنها من أهم المعايير الحديثة التي بها تقاس درجة إرتقاء الآداب، ومن أجل ذلك نسبوا قسماً من نصوصهم القصصية الى الجنس الروائي عنوة وأمعنوا في إقتناء آثار الروائيين الغربيين.
ورغم أن خطى أولئك الرواد الأوائل قد إرتبكت على درب ذلك الجنس الدخيل، فإن إنضمام بعض أعلام الادب العربي الى قافلتهم أدىّ الى تراكم النصوص الروائية تراكماً نحو أصوات الذين نسجوا على منوال لون من ألوان التراث السردي العربي، وصرف النظر عن كتاب "حديث عيسى بن هاشم" الذي زرع به الموملجي أول بذرة من بذور تأصيل الرواية العربية.
وينبغي ألا يذهب بنا الظن الى أن الروايات التاريخية التي صدرت في نهاية القرن التاسع عشر أو خلال النصف الأول من القرن العشرين نجمت عن رغبة في تأصيل الرواية العربية. فمؤلفوها تعلقوا بالتاريخ بحثاً عن مادة سردية جاهزة أو توقاً لإطلاع القرّاء على بعض جوانبه أو تمجيداً لبطولات الأسلاف، من دون أن يوطفوا فنيات التراث السردي العربي لتلوين رواياتهم بلون محليّ يظهر خصوصياتهم ولئن إتخذ بعض الروائيين العرب التاريخ ذريعة لإدانة المستعمر وأتباعه. فإن تلك الوجهة لم تسفر عن فتح نصوصهم الروائية على خصائص تراثهم السردي، ولم تشفّ عن أي ملمح من ملامح التأصيل.
ذلك أن تأصيل الرواية العربية يتمثل في إتجاه القصاصين الغرب الى إنشاء نصوص سردية منطوية على العناصر الأجناسية المشتركة بين طبقة النصوص الروائية ومنفتحة على خصائص التراث السرجي العربي لطرق قضاياهم بإسلوب مبتكر يثبت قدرتهم على إبداع روايات متجذرة في صميم تراثهم ومتميزة عن سائر الروايات السائدة في الآداب الأجنبية.
وبإنقياد الجيل الأول من الروائيين العرب الى تيار الرواية الغربية تلاش صوت محمد الموملجي سنوات الى أن بعث محمود المسعدي نزعة التأصيل في منتصف الثلاثينات بتأليف "حدث أبو هريرة قال". بيد أن تلك الرواية لم تغير وجهة الروائيين الغرب خلال النصف الأول من القرن العشرين، رغم تجذرها في التراث وصدورها عن رؤية تأصيلية عميقة. ذلك أن مؤلفها لم ينشر نصها الكامل الدال على إنتمائها الى الجنس الروائي إلا في مطلع السبيعينات.
وهكذا سلكت الرواية العربية مسلك الرواية الغربية، ثم تسارعت خطاها على ذلك الدرب عندما دعم نجيب محفوظ مسيرتها، وقطع بها أهم الأشواط التي قطعتها الرواية الغربية، وطوّعها لسير واقع مجتمعه وطرق المسائل الإجتماعية والنفسية والسياسية التي تشغله. ورغم أن ذلك المسار تسبب في إتسام أشكال الرواية العربية بسمات أشكال الرواية الغربية وفي تلونها بألوان إتجاهاتها الأدبية، فإن المنزلة الرفيعة التي إحتلها ذلك الجنس الأدبي أغرت الروائيين العرب بالحرص على فتح رواياتهم على نفس الحقول التي نخّذت الروايات العربية ظناً منهم أن ذلك المنحى سيرقى بها الى مصاف الروائع العالمية.
إلا أن هزيمة حزيران ونتائجها الفظيعة شكلت فئة من العرب في مشاريع التحديث التي إنقادت إليها مجتمعاتهم منذ بداية عصر النهضة، وأبانت لهم عن حقيقة مواقف الغرب منهم، ودفعتهم الى إعادة تقويم توجهاتهم. وفي خضم تلك البلبلة الحضارية إخترقت الأدب العربي الحديث نزعات تجريبية باحثة عن الأشكال الكفيلة بالتعبير عن الواقع العربي إثر الهزيمة، فتصدع نتيجة لذلك الشكل الكلاسيكي الذي هيمن على الرواية العربية طوال النصف الأول من القرن العشرين. هذا وقد مثلت العودة الى التراث السردي العربي مشرباً من المشارب الأساسية للروايات العربية الصادرة إثر الهزيمة.
من هنا تتجلى أهمية تلك الظاهرة. فجاء هذا العمل النقدي الذي عمد الباحث من خلاله على تحليل العلاقات التي ربطت قسماً من الروايات العربية بالجنس الروائي الغربي وبالتراث السردي العربي للوقوف على المسالك التي سلكها مؤلفوها لتأصيلها، ولإستجلاء العوامل التي قادتهم الى تلك السبل، ولرصد ملامح تميز رواياتهم في أنماط الرواية السائدة في الأدب العربي وفي الأدب الأجنبي.
منقول للفائدة
لقد هيمنت الرواية على سائر الأجناس الأدبية في الغرب وثم تسربت الى العالم العربي خلال عصر النهضة ففتنت مجموعة أدبائم وقادتهم الى التسليم بأنها من أهم المعايير الحديثة التي بها تقاس درجة إرتقاء الآداب، ومن أجل ذلك نسبوا قسماً من نصوصهم القصصية الى الجنس الروائي عنوة وأمعنوا في إقتناء آثار الروائيين الغربيين.
ورغم أن خطى أولئك الرواد الأوائل قد إرتبكت على درب ذلك الجنس الدخيل، فإن إنضمام بعض أعلام الادب العربي الى قافلتهم أدىّ الى تراكم النصوص الروائية تراكماً نحو أصوات الذين نسجوا على منوال لون من ألوان التراث السردي العربي، وصرف النظر عن كتاب "حديث عيسى بن هاشم" الذي زرع به الموملجي أول بذرة من بذور تأصيل الرواية العربية.
وينبغي ألا يذهب بنا الظن الى أن الروايات التاريخية التي صدرت في نهاية القرن التاسع عشر أو خلال النصف الأول من القرن العشرين نجمت عن رغبة في تأصيل الرواية العربية. فمؤلفوها تعلقوا بالتاريخ بحثاً عن مادة سردية جاهزة أو توقاً لإطلاع القرّاء على بعض جوانبه أو تمجيداً لبطولات الأسلاف، من دون أن يوطفوا فنيات التراث السردي العربي لتلوين رواياتهم بلون محليّ يظهر خصوصياتهم ولئن إتخذ بعض الروائيين العرب التاريخ ذريعة لإدانة المستعمر وأتباعه. فإن تلك الوجهة لم تسفر عن فتح نصوصهم الروائية على خصائص تراثهم السردي، ولم تشفّ عن أي ملمح من ملامح التأصيل.
ذلك أن تأصيل الرواية العربية يتمثل في إتجاه القصاصين الغرب الى إنشاء نصوص سردية منطوية على العناصر الأجناسية المشتركة بين طبقة النصوص الروائية ومنفتحة على خصائص التراث السرجي العربي لطرق قضاياهم بإسلوب مبتكر يثبت قدرتهم على إبداع روايات متجذرة في صميم تراثهم ومتميزة عن سائر الروايات السائدة في الآداب الأجنبية.
وبإنقياد الجيل الأول من الروائيين العرب الى تيار الرواية الغربية تلاش صوت محمد الموملجي سنوات الى أن بعث محمود المسعدي نزعة التأصيل في منتصف الثلاثينات بتأليف "حدث أبو هريرة قال". بيد أن تلك الرواية لم تغير وجهة الروائيين الغرب خلال النصف الأول من القرن العشرين، رغم تجذرها في التراث وصدورها عن رؤية تأصيلية عميقة. ذلك أن مؤلفها لم ينشر نصها الكامل الدال على إنتمائها الى الجنس الروائي إلا في مطلع السبيعينات.
وهكذا سلكت الرواية العربية مسلك الرواية الغربية، ثم تسارعت خطاها على ذلك الدرب عندما دعم نجيب محفوظ مسيرتها، وقطع بها أهم الأشواط التي قطعتها الرواية الغربية، وطوّعها لسير واقع مجتمعه وطرق المسائل الإجتماعية والنفسية والسياسية التي تشغله. ورغم أن ذلك المسار تسبب في إتسام أشكال الرواية العربية بسمات أشكال الرواية الغربية وفي تلونها بألوان إتجاهاتها الأدبية، فإن المنزلة الرفيعة التي إحتلها ذلك الجنس الأدبي أغرت الروائيين العرب بالحرص على فتح رواياتهم على نفس الحقول التي نخّذت الروايات العربية ظناً منهم أن ذلك المنحى سيرقى بها الى مصاف الروائع العالمية.
إلا أن هزيمة حزيران ونتائجها الفظيعة شكلت فئة من العرب في مشاريع التحديث التي إنقادت إليها مجتمعاتهم منذ بداية عصر النهضة، وأبانت لهم عن حقيقة مواقف الغرب منهم، ودفعتهم الى إعادة تقويم توجهاتهم. وفي خضم تلك البلبلة الحضارية إخترقت الأدب العربي الحديث نزعات تجريبية باحثة عن الأشكال الكفيلة بالتعبير عن الواقع العربي إثر الهزيمة، فتصدع نتيجة لذلك الشكل الكلاسيكي الذي هيمن على الرواية العربية طوال النصف الأول من القرن العشرين. هذا وقد مثلت العودة الى التراث السردي العربي مشرباً من المشارب الأساسية للروايات العربية الصادرة إثر الهزيمة.
من هنا تتجلى أهمية تلك الظاهرة. فجاء هذا العمل النقدي الذي عمد الباحث من خلاله على تحليل العلاقات التي ربطت قسماً من الروايات العربية بالجنس الروائي الغربي وبالتراث السردي العربي للوقوف على المسالك التي سلكها مؤلفوها لتأصيلها، ولإستجلاء العوامل التي قادتهم الى تلك السبل، ولرصد ملامح تميز رواياتهم في أنماط الرواية السائدة في الأدب العربي وفي الأدب الأجنبي.
منقول للفائدة
محمد خليل- مشرف عام
- الموقع :
http://gihane.com/vb/images/laqeb/11.gif
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
مصباح عمارة- عضو
- تاريخ الميلاد : 14/07/1987
العمر : 36
العمل و المؤهل الدراسي : عامل
الدولة : أرض الكنانة
رد: تأصيل الرواية العربية
شعريّة الرواية العربيّة: بحث في أشكال تأصيل الرواية العربية ودلالاتها
الاثنين, 29 مارس 2010 19:50
نبيل درغوث. تونس
صدرت طبعة جديدة من كتاب 'شعريّة الرواية العربيّة' للدكتور فوزي الزمرلي عن مؤسسة القدموس الثقافية بسورية.
وقد ذهب الدكتور فوزي الزمرلي في ذلك الكتاب إلى أنّ تصدّع الشكل الكلاسيكيّ الذي هيمن على الرواية العربيّة طوال النصف الأوّل من القرن العشرين قد أسفر عن تفرّع مسالك الروائيّين العرب تفرّعا. وكان توظيف التراث السرديّ مشربا من مشاربهم الرئيسيّة، نظرا إلى إيمان مجموعة من أعلامهم بأنّ ذلك المسلك هو السبيل القويم إلى تخليص الرواية العربيّة من قيود التقليد وإظهار خصوصيّاتها والارتقاء بها إلى مصافّ الأدب العالميّ. ومن آيات ذلك قول نجيب محفوظ في منتصف السبعينات 'نريد رواية عربيّة متميّزة بشخصيّتها ومضمونها وشكلها بين آداب العالم فلا يضلّ إنسان عن معرفة هوّيتها'. وقد عمّق تلك النظرة في بعض حواراته بقوله 'لا يجب أن يكون الموضوع فقط محلّيّا، ولكن الشكل أيضا. يوم أن نحقّق هذا يمكن القول عندئذ إنّنا قدّمنا أدبا عربيّا صحيحا إلى العالم'.
وقد دحض فوزي الزمرلي مواقف النقّاد الذين أدرجوا الروايات التي وظّفت التراث في التيار السلفي بإثبات أنّ عيون تلك الروايات التي ألّفها - على سبيل المثال ـ كلّ من نجيب محفوظ (ليالي ألف ليلة ـ رحلة ابن فطّومة ـ حديث الصباح والمساء...' وجمال الغيطاني (الزين بركات...) والطيب صالح (بندرشاه: ضوء البيت - مريود) وواسيني الأعرج (نوّار اللوز...) ومحمود المسعدي (حدّث أبو هريرة قال...) متصلة بصميم الحداثة ومتميّزة من الروايات العربيّة التي قلّدت الروايات الحداثيّـة في الغرب تميّزا. ذلك أنّ الحداثة ليست- حسب ما أثبته أعلامها ـ تغييرا جذريّا ولا ثورة على التراث ـ وإن كانت في جوهرها فعلا إبداعيّا لا ينشأ من مثال سابق محدّد ـ بما أنّها دائمة التضامّ مع التراث في لعبة ثقافيّة دقيقة وفي جدل أساسه توافق بينهما وفي مسيرة قائمة على التمازج والتكيّف.
ولمّا كان موضوع الشعريّة (Po'tique) - حسب ما انتهى إليه علماؤها - هو التعالي النصّيّ: أي أنّه يمثّل جميع العلاقات الظاهرة والخفيّة التي يقيمها نصّ معيّن مع نصوص أخرى، فإنّ الدكتور فوزي الزمرلي ذهب إلى أنّه لا يتسنّى ضبط شعريّة الرواية العربيّة واستخلاص دلالاتها واستشراف آفاقها وفحص أدبيّتها إلاّ برصد مختلف العلاقات التي ربطتها بغيرها من النصوص، معربا بذلك عن زهده في المقاربات التي عزلت الروايات عن سياقها الحضاري واقتصرت على تحليل جانب من علاقات تعاليها النصّيّ.
وقد صنّف فوزي الزمرلي الروايات العربيّة التي انفتحت على التراث وفق معايير دقيقة، ثم انتقى منها النماذج التي بدت له ممثّلة لأشكال التأصيل المنجزة ومنطوية على ما هو منها في حيّز الإمكان. ومن هنا خصّص بابًـا لكل رواية من تلك الروايات وانكبّ على تحليل صلتها بالمدوّنة التراثيّة المتعلّقة بها وإلى رصد علاقات تعاليها النصّيّ المساعدة على استخلاص شكلها التأصيليّ وسبر دلالات تلك المناحي.
وقد أدرج المؤلّف تلك الروايات في سياقها الحضاريّ ليبرّر تفرّع مسالكها ويثبت أنّ تلك النزعة لم تكن دوما نزعة جماليّة هادفة إلى إثراء أدبيّة الروايات التأصيليّة وتجذيرها في محلّيتها لإبراز خصوصيّاتهـا فحسب، وإنّما كانت ـ إلى ذلك ـ منفذا إلى مواجهة السلطة السياسيّة وبلورة مواقف الكتّاب الأيديولوجيّة انطلاقا من قراءة مخصوصة لنصوص تراثيّة متّصلة بشؤون الحكم اتّصالا ظاهرا أو مضمرا. كما استخلص الباحث من دراسة المدوّنة الروائيّة التي اعتمدها أنّ مؤلّفي تلك الروايات التأصيليّة انفتحوا على تراثهم الشعبيّ وعملوا على تجذير نصوصهم في محليتها بعد اهتدائهم إلى أنّ روايات أمريكا اللاتينيّة واليابان وإفريقيا السوداء... التي نحت ذلك المنحى تمكّنت من تحقيق شهرة عالميّة مشهودة. وهو أمر قد يغريهـا بالذهاب إلى أنّ المقصد الجماليّ المصاحب للمقصد الفكريّ مشوب 'بمقصد نفعيّ': أي أنّه يشفّ عن رغبة في لفت انتباه 'الآخر' وحمله على الاعتراف بخصوصيّات تلك الروايات.
وبكلّ هذا أظهر الدكتور فوزي الزمرلي أهميّة إفادة دارسي الأدب العربيّ من جهود علماء الشعريّة التي تراكمت منذ عدّة قرون وتغذت من منابت عديدة وأثبت أنّ تلك الجهود انتهت إلى إنشاء نظريّة كفيلة بمساعدتنا على ضبط أدبيّة الروايات وفحص دلالاتها وإدراك القوانين المتحكّمة في إنشائها بصرف النظر عن الألسنة التي استعملها مؤلفوها.
كاتب صحافي تونسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصباح عمارة- عضو
- تاريخ الميلاد : 14/07/1987
العمر : 36
العمل و المؤهل الدراسي : عامل
الدولة : أرض الكنانة
رد: تأصيل الرواية العربية
أهلاً بك أستاذ مصباح
دائماً لديك ما يثري
شكراً لتقويتك الموضوع
أصالتي
دائماً لديك ما يثري
شكراً لتقويتك الموضوع
أصالتي
محمد خليل- مشرف عام
- الموقع :
http://gihane.com/vb/images/laqeb/11.gif
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
رد: تأصيل الرواية العربية
ونريد إضافات عدة حول هذا المؤلَّف ومؤلِّفه من إخولننا المجمعيين
دمتم بود
أصالتي
دمتم بود
أصالتي
محمد خليل- مشرف عام
- الموقع :
http://gihane.com/vb/images/laqeb/11.gif
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
رد: تأصيل الرواية العربية
فليحيا التأصيل
معاً لطريقنا الأصالي
معكم للأبد
معاً لطريقنا الأصالي
معكم للأبد
محب الآداب- مشرف
- تاريخ الميلاد : 19/05/1988
العمر : 36
العمل و المؤهل الدراسي : طالب
الدولة : مصر
مواضيع مماثلة
» اللغة العربية
» نحن ننمى اللغة العربية وننسف عصر الجاهلية
» تحديث الشخصية العربية - بين الاصالة والمعاصرة - الاشكاليات والحلول
» نحن ننمى اللغة العربية وننسف عصر الجاهلية
» تحديث الشخصية العربية - بين الاصالة والمعاصرة - الاشكاليات والحلول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري