مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
كلمة أخرى في المنهج/د.محمد جمال صقر
صفحة 1 من اصل 1
كلمة أخرى في المنهج/د.محمد جمال صقر
كَلِمَةٌ أُخْرى فِي الْمَنْهَجِ
للدكتور محمد جمال صقر
يَرى أبناؤنا المدارس والجامعات وأهلَها ، ونُغريهم ؛ فَتَتَعَلَّقُ أفئدتهم . يدخلون مع الداخلين ، ويخوضون مع الخائضين ، وغايتُهم التي يرونها غاية أهل المدارس والجامعات ونغريهم بها ، أن يختطفوا شهادة تؤهلهم لعمل مُريح مُربح يضمن لهم حياة ناعمة !
تَطْبَعُهم هذه الغايةُ ( نَعيمُهُمْ ) من مُبتدئهم إلى مُنتهاهم ، بطابعها الذي يُصَرِّفُ شؤونهم ، فيمضون إليها على مَنهجٍ مُرَبَّعٍ واضح لا يزيغ عنه إلا أحمق :
لا عُذْرَ لتَعَبٍ لا عُذْرَ لخَسارَةٍ
لا ذَنـْبَ لراحَةٍ لا ذَنـْبَ لرِبْحٍ
ولما كانوا في أصولهم مختلفين طاقة فطرة الله التي فطرهم عليها ، صاروا في أعمالهم مختلفين درجة ، ولكن بقي كلٌّ منهم يحسد الآخر على نصيبه من النعيم !
ويَرى أبناؤنا المدارس والجامعات وأهلَها ، ونُغريهم ؛ فتتعلَّقُ أفئدتهم . يُداخلون ويُمازجون ، وغايتُهم التي يرونها غايةَ أهل المدارس والجامعات ونغريهم بها ، أن يستوعبوا حضارتهم على الوجه الذي يَكْفُلُ لها حياة ناعمة !
تَطْبَعُهُمْ هذه الغايةُ ( نَعيمُ حَضارَتِهِمْ ) من مبتدئهم إلى منتهاهم ، بطابعها الذي يصرف شؤونهم ، فيمضون إليها على مَنهجٍ مُرَبَّعٍ لا يزيغ عنه إلا أحمق :
لا عُذْرَ لراحَةٍ لا عُذْرَ لرِبْحٍ
لا ذَنـْبَ لتَعَبٍ لا ذَنـْبَ لخَسارَةٍ
ولما كانوا في أصولهم مختلفين طاقةً فِطرةَ الله التي فطرهم عليها ، صاروا في أعمالهم مُتعاونين خِدمةً ، ولكن بقي كل منهم يغبط الآخر على نصيبه من خدمة الحضارة .
تلك الأولى حال الغفلة حين تضرب أطنابها على الناس فتُرْديهم ، وهذه الآخرة حال الوعي حين يبسط حُلَلَهُ للأمة فيُنْجيها . فإن كانت هذه حالنا وجب أن نتمسك بها ، وإن كانت الأخرى وجب أن نَتَحَوَّلَ عنها ، وإن اجتمعت في حالنا صفات منهما وجب أن نصطنع من الدواء ما نعالجها به ؛ فإن غلبت عليها صفات الغفلة ، استخلصنا صفات الوعي وحميناها حتى تشتد ، وإن غلبت عليها صفات الوعي ، انتزعنا صفات الغفلة وحبسناها حتى تضمر .
لا ريب في أن أبناءنا أصغر أحيانا من أن يدركوا جلال الغاية الجليلة ، ولكن لا ريب في أنهم بذور المدركين التي إن أُهملت عَطِبَتْ وفَسَدَ الزرع ، وإن رُعيت سَلِمَتْ وصَلَحَ الزرع . إن أبناءنا ينابيع التَّخَيُّل الثَّرَّةَ ، إن خَيَّلْنا لهم ثمرةَ الغاية الجليلة تَخَيَّلوها وطلبوها وتمسكوا بها ، فلم لا نفعل ؟
حَضارتنا كغيرها ، شجرة حية ، جذرها المعنويات ( الثقافة ) وفرعها الماديات ، ولا حياة للفرع إلا بالجذر ، ولا سُطوع للجذر إلا بالفرع ، ولا يخرج ما يعرض لنا نحن وأبنائنا كل يوم ( خبر ، هاتف ، مقال ، صحيفة ، حديث ، مذياع ، خطبة ، تلفاز ، قصيدة ، كتاب ... ) - عن أن يكون من معنويات الحضارة أو من مادياتها ، فلم لا نحفز أبناءنا كل يوم بالأعمال المُوفَّقة إلى أن يعملوا مثلها ، وبالعمال المُوَفَّقين إلى أن يكونوا مثلهم ، وبافتقار الماديات والمعنويات كلٍّ منهما إلى الأخرى ، إلى ألا يحقروا منها شيئا أو ينسوا بشيء منها شيئا ؟
لم أنشأ على هذا الذي صرت أعيه وأنشئ عليه أبنائي ، ولكنني رُزِقْتُ أبـًا فَقيهًا حافظًا نَديًّا شاعرًا لغةً ولهجةً مُزَخْرفًا خَطّاطًا ، حَمَلَني – أَحْسَنَ اللهُ إليه ! – على حفظ القرآن ، وتسرَّبت إليَّ من هذا الذي وُهِبَهُ ولم يكتمه ، لطائفُ إشاراتٍ دَبَّ بها فيَّ العلمُ والفنُّ العَرَبيّانِ ، ورُزقتُ من أفاضل المدرسين – ولا سيما الأستاذ محمد عثمان بالابتدائي ، والأستاذ عبد القادر إسكاف بالثانوي ، والأستاذة منى عبد الحميد ( أختي ) بمدى العمر – مَنْ رَعى ذلك حتى اخْتَلَطَ بنفسي .
ولما لم أنشأ على ذلك الذي صرت أعيه وأنشئ عليه أبنائي ، تَلَعَّبَتْ بي أحوال الحياة فارتفعتْ وانخفضتْ غيرَ مُستثنيةٍ ما اختلط بنفسي ، ثم ارتفعتْ ؛ فانتصحتُ بنصيحة من أشار عليَّ بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة ، حَرَسَها الله !
في هذه الكلية تفرح اللغة العربية بطلابها ( الأساتذة والتلامذة ) الذين يَتَتَبَّعونها منذ أن هَلْهَلَها عَديٌّ إلى أن هَلْهَلَها صَلاحٌ ، لا يَفْتُرون ! فَرَجَعْتُ حاليَ الأولى ، وَرَعَيْتُها ، وهَذَّبْتُها ؛ حتى أخذتْ بيدي إلى مجلس الأستاذ محمود محمد شاكر ، رحمه الله !
في هذا المجلس تجول الحضارة العربية الإسلامية ، وتصول بلسان أستاذنا على غيرها مما كان ويكون . فعرفتُ غايتي وطلبتُها وتمسكتُ بها .
لقد وُفِّقْتُ عَفْوًا إلى الوجهة الصحيحة ، حتى لأراها لم تكن تصلح إلا لي ولم أكن أصلح إلا لها . فكيف لو لم أوفَّقْ إليها ؟ لَكَأَنّي بِيَ عندئذ أُعادي عملي ويعاديني ؛ فأضيع لديه ويضيع لديّ .
مَشْغَلَةُ الحياة التي نَشِبَتْ فينا ، أَبْخَلُ من أن تسمح لنا بأن نَتَعاهد أبناءنا كما ينبغي ، ولكنها أضعف من أن تمنعنا توجيههم إلى ما يلائمهم ، وتَيْسير سُبُلِهِ لهم ، أو عدم تعسيرها عليهم ، وهذا أضعف الإيمان !
وتلامذتنا أبناؤنا ، أَسْرارُنا التي ستَفْتَضِحُ ، من رآهم ورأى أعمالهم رآنا ورأى أعمالنا ، ينبغي أن نَتَأَتّى :
1 بحسن صُحبتهم = ليرتاحوا لنا ؛ فيَوَدّونا ،
2 وبتَحَرّي مصلحتهم = ليثقوا بنا ؛ فينتصحوا بنصحنا ،
3 وبرعاية إنجازهم أعمالهم = ليستوعبونا ؛ فيزيدوا علينا .
لا سَبيلَ غَيرُ ذلك .
للدكتور محمد جمال صقر
يَرى أبناؤنا المدارس والجامعات وأهلَها ، ونُغريهم ؛ فَتَتَعَلَّقُ أفئدتهم . يدخلون مع الداخلين ، ويخوضون مع الخائضين ، وغايتُهم التي يرونها غاية أهل المدارس والجامعات ونغريهم بها ، أن يختطفوا شهادة تؤهلهم لعمل مُريح مُربح يضمن لهم حياة ناعمة !
تَطْبَعُهم هذه الغايةُ ( نَعيمُهُمْ ) من مُبتدئهم إلى مُنتهاهم ، بطابعها الذي يُصَرِّفُ شؤونهم ، فيمضون إليها على مَنهجٍ مُرَبَّعٍ واضح لا يزيغ عنه إلا أحمق :
لا عُذْرَ لتَعَبٍ لا عُذْرَ لخَسارَةٍ
لا ذَنـْبَ لراحَةٍ لا ذَنـْبَ لرِبْحٍ
ولما كانوا في أصولهم مختلفين طاقة فطرة الله التي فطرهم عليها ، صاروا في أعمالهم مختلفين درجة ، ولكن بقي كلٌّ منهم يحسد الآخر على نصيبه من النعيم !
ويَرى أبناؤنا المدارس والجامعات وأهلَها ، ونُغريهم ؛ فتتعلَّقُ أفئدتهم . يُداخلون ويُمازجون ، وغايتُهم التي يرونها غايةَ أهل المدارس والجامعات ونغريهم بها ، أن يستوعبوا حضارتهم على الوجه الذي يَكْفُلُ لها حياة ناعمة !
تَطْبَعُهُمْ هذه الغايةُ ( نَعيمُ حَضارَتِهِمْ ) من مبتدئهم إلى منتهاهم ، بطابعها الذي يصرف شؤونهم ، فيمضون إليها على مَنهجٍ مُرَبَّعٍ لا يزيغ عنه إلا أحمق :
لا عُذْرَ لراحَةٍ لا عُذْرَ لرِبْحٍ
لا ذَنـْبَ لتَعَبٍ لا ذَنـْبَ لخَسارَةٍ
ولما كانوا في أصولهم مختلفين طاقةً فِطرةَ الله التي فطرهم عليها ، صاروا في أعمالهم مُتعاونين خِدمةً ، ولكن بقي كل منهم يغبط الآخر على نصيبه من خدمة الحضارة .
تلك الأولى حال الغفلة حين تضرب أطنابها على الناس فتُرْديهم ، وهذه الآخرة حال الوعي حين يبسط حُلَلَهُ للأمة فيُنْجيها . فإن كانت هذه حالنا وجب أن نتمسك بها ، وإن كانت الأخرى وجب أن نَتَحَوَّلَ عنها ، وإن اجتمعت في حالنا صفات منهما وجب أن نصطنع من الدواء ما نعالجها به ؛ فإن غلبت عليها صفات الغفلة ، استخلصنا صفات الوعي وحميناها حتى تشتد ، وإن غلبت عليها صفات الوعي ، انتزعنا صفات الغفلة وحبسناها حتى تضمر .
لا ريب في أن أبناءنا أصغر أحيانا من أن يدركوا جلال الغاية الجليلة ، ولكن لا ريب في أنهم بذور المدركين التي إن أُهملت عَطِبَتْ وفَسَدَ الزرع ، وإن رُعيت سَلِمَتْ وصَلَحَ الزرع . إن أبناءنا ينابيع التَّخَيُّل الثَّرَّةَ ، إن خَيَّلْنا لهم ثمرةَ الغاية الجليلة تَخَيَّلوها وطلبوها وتمسكوا بها ، فلم لا نفعل ؟
حَضارتنا كغيرها ، شجرة حية ، جذرها المعنويات ( الثقافة ) وفرعها الماديات ، ولا حياة للفرع إلا بالجذر ، ولا سُطوع للجذر إلا بالفرع ، ولا يخرج ما يعرض لنا نحن وأبنائنا كل يوم ( خبر ، هاتف ، مقال ، صحيفة ، حديث ، مذياع ، خطبة ، تلفاز ، قصيدة ، كتاب ... ) - عن أن يكون من معنويات الحضارة أو من مادياتها ، فلم لا نحفز أبناءنا كل يوم بالأعمال المُوفَّقة إلى أن يعملوا مثلها ، وبالعمال المُوَفَّقين إلى أن يكونوا مثلهم ، وبافتقار الماديات والمعنويات كلٍّ منهما إلى الأخرى ، إلى ألا يحقروا منها شيئا أو ينسوا بشيء منها شيئا ؟
لم أنشأ على هذا الذي صرت أعيه وأنشئ عليه أبنائي ، ولكنني رُزِقْتُ أبـًا فَقيهًا حافظًا نَديًّا شاعرًا لغةً ولهجةً مُزَخْرفًا خَطّاطًا ، حَمَلَني – أَحْسَنَ اللهُ إليه ! – على حفظ القرآن ، وتسرَّبت إليَّ من هذا الذي وُهِبَهُ ولم يكتمه ، لطائفُ إشاراتٍ دَبَّ بها فيَّ العلمُ والفنُّ العَرَبيّانِ ، ورُزقتُ من أفاضل المدرسين – ولا سيما الأستاذ محمد عثمان بالابتدائي ، والأستاذ عبد القادر إسكاف بالثانوي ، والأستاذة منى عبد الحميد ( أختي ) بمدى العمر – مَنْ رَعى ذلك حتى اخْتَلَطَ بنفسي .
ولما لم أنشأ على ذلك الذي صرت أعيه وأنشئ عليه أبنائي ، تَلَعَّبَتْ بي أحوال الحياة فارتفعتْ وانخفضتْ غيرَ مُستثنيةٍ ما اختلط بنفسي ، ثم ارتفعتْ ؛ فانتصحتُ بنصيحة من أشار عليَّ بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة ، حَرَسَها الله !
في هذه الكلية تفرح اللغة العربية بطلابها ( الأساتذة والتلامذة ) الذين يَتَتَبَّعونها منذ أن هَلْهَلَها عَديٌّ إلى أن هَلْهَلَها صَلاحٌ ، لا يَفْتُرون ! فَرَجَعْتُ حاليَ الأولى ، وَرَعَيْتُها ، وهَذَّبْتُها ؛ حتى أخذتْ بيدي إلى مجلس الأستاذ محمود محمد شاكر ، رحمه الله !
في هذا المجلس تجول الحضارة العربية الإسلامية ، وتصول بلسان أستاذنا على غيرها مما كان ويكون . فعرفتُ غايتي وطلبتُها وتمسكتُ بها .
لقد وُفِّقْتُ عَفْوًا إلى الوجهة الصحيحة ، حتى لأراها لم تكن تصلح إلا لي ولم أكن أصلح إلا لها . فكيف لو لم أوفَّقْ إليها ؟ لَكَأَنّي بِيَ عندئذ أُعادي عملي ويعاديني ؛ فأضيع لديه ويضيع لديّ .
مَشْغَلَةُ الحياة التي نَشِبَتْ فينا ، أَبْخَلُ من أن تسمح لنا بأن نَتَعاهد أبناءنا كما ينبغي ، ولكنها أضعف من أن تمنعنا توجيههم إلى ما يلائمهم ، وتَيْسير سُبُلِهِ لهم ، أو عدم تعسيرها عليهم ، وهذا أضعف الإيمان !
وتلامذتنا أبناؤنا ، أَسْرارُنا التي ستَفْتَضِحُ ، من رآهم ورأى أعمالهم رآنا ورأى أعمالنا ، ينبغي أن نَتَأَتّى :
1 بحسن صُحبتهم = ليرتاحوا لنا ؛ فيَوَدّونا ،
2 وبتَحَرّي مصلحتهم = ليثقوا بنا ؛ فينتصحوا بنصحنا ،
3 وبرعاية إنجازهم أعمالهم = ليستوعبونا ؛ فيزيدوا علينا .
لا سَبيلَ غَيرُ ذلك .
د. محمد جمال صقر- أصاليٌّ
مواضيع مماثلة
» كلمة في المنهج/د.محمد جمال صقر
» سيرَةٌ عِلْميَّةٌ وَعَمَليَّةٌ"د/محمد جمال صقر"
» توصيات مؤتمر يوم الغضب..لبيك غزة/د.محمد جمال صقر
» سيرَةٌ عِلْميَّةٌ وَعَمَليَّةٌ"د/محمد جمال صقر"
» توصيات مؤتمر يوم الغضب..لبيك غزة/د.محمد جمال صقر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري