مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟!
ما دام يحكمنا الجنون.. | |
سنرى كلاب الصيد | |
تلتهم الأجنة في البطون | |
سنرى حقول القمح ألغاماً | |
ونور الصبح ناراً في العيون | |
سنرى الصغار على المشانق | |
في صلاة الفجر جهراً يصلبون | |
ونرى على رأس الزمان | |
عويل خنزير قبيح الوجه | |
يقتحم المساجد والكنائس والحصون | |
وحين يحكمنا الجنون | |
لا زهرة بيضاء تشرق | |
فوق أشلاء الغصون | |
لا فرحة في عين طفل | |
نام في صدر حنون | |
لا دين..لا إيمان..لا حق | |
ولا عرض مصون | |
وتهون أقدار الشعوب | |
وكل شيء قد يهون | |
ما دام يحكمنا الجنون | |
أطفال بغداد الحزينة يسألون .. | |
عن أيّ ذنب يقتلون | |
يترنحون على شظايا الجوع .. | |
يقتسمون خبز الموت.. | |
ثمّ يودعون | |
شبح الهنود الحمر يظهر في صقيع بلادنا | |
ويصيح فيها الطامعون.. | |
من كلّ جنس يزحفون | |
تبدو شوارعنا بلون الدم تبدو قلوب الناس أشباحاً | |
ويغدو الحلم طيفاً عاجزاً | |
بين المهانة..والظنون | |
هذي كلاب الصيد فوق رؤوسنا تعوي | |
ونحن إلى المهالك..مسرعون.. | |
أطفال بغداد الحزينة في الشوارع يصرخون | |
جيش التتار..يدق أبواب المدينة كالوباء.. | |
ويزحف الطاعون | |
أحفاد هولاكو على جثث الصغار يزمجرون | |
صراخ الناس يقتحم السكون | |
أنهار دم فوق أجنحة الطيور الجارحات.. | |
مخالب سوداء تنفذ في العيون | |
ما زال دجلة يذكر الأيام.. | |
والماضي البعيد يطلّ من خلف القرون | |
عبر الغزاة هنا كثيرا..ثم راحوا.. | |
أين راح العابرون؟؟ | |
هذي مدينتنا..وكم باغ أتى.. | |
ذهب الجميع | |
ونحن فيها صامدون | |
سيموت هولاكو | |
ويعود أطفال العراق | |
أمام دجلة يرقصون | |
لسنا الهنود الحمر.. | |
حتى تنصبوا فينا المشانق | |
في كل شبر من ثرى بغداد | |
نهر..أو نخيل..أو حدائق | |
وإذا أردتم سوف نجعلها بنادق | |
سنحارب الطاغوت فوق الأرض.. | |
بين الماء..في صمت الخنادق | |
إنا كرهنا الموت..لكن.. | |
في سبيل الله نشعلها حرائق | |
ستظلّ في كل العصور وإن كرهتم | |
أمة الإسلام من خير الخلائق | |
أطفال بغداد الحزينة.. | |
يرفعون الآن رايات الغضب | |
بغداد في أيدي الجبابرة الكبار.. | |
تضيع منّا..تغتصب | |
أين العروبة..والسيوف البيض.. | |
والخيل الضواري..والمآثر..والنّسب؟ | |
أين الشعوب وأين العرب؟ | |
البعض منهم قد شجب.. | |
والبعض في خزي هرب | |
وهنالك من خلع الثياب.. | |
لكلّ جّواد وهب.. | |
في ساحة الشيطان يسعى الناس أفواجا | |
إلى مسرى الغنائم والذهب | |
والناس تسال عن بقايا أمّة | |
تدعى العرب! | |
كانت تعيش من المحيط إلى الخليج | |
ولم يعد في الكون شيء من مآثر أهلها.. | |
ولكل مأساة سبب | |
باعوا الخيول..وقايضوا الفرسان | |
في سوق الخطب | |
فليسقط التاريخ..ولتحيا الخطب!! | |
أطفال بغداد يصرخون.. | |
يأتي إلينا الموت في الّلعب الصغيرة | |
في الحدائق ..في المطاعم..في الغبار | |
تتساقط الجدران فوق مواكب التاريخ.. | |
لا يبقى منها لنا ..جدار | |
عار..على زمن الحضارة..أيّ عار | |
من خلف آلاف الحدود.. | |
يطلّ صاروخ لقيط الوجه.. | |
لم يعرف له أبداً مدار | |
ويصيح فينا: "أين أسلحة الدمار؟؟" | |
هل بعد موت الضحكة العذراء فينا.. | |
سوف يأتينا النهار | |
الطائرات تسد عين الشمس.. | |
والأحلام في دمنا انتحار | |
فبأيّ حق تهدمون بيوتنا | |
وبأي قانون..تدمر ألف مئذنة.. | |
وتنفث سيل نار | |
تمضي بنا الأيام في بغداد | |
من جوع..إلى جوع....ومن ظمأ..إلى ظمأ | |
وجه الكون جوع..أو حصار | |
يا سيد البيت الكبير.. يا لعنة الزمن الحقير | |
في وجهك الكذاب.. تخفي ألف وجه مستعار | |
نحن البداية في الرواية.. ثم يرفع الستار | |
هذي المهازل لن تكون نهاية المشوار | |
هل صار تجويع الشعوب.. وسام عزّ وافتخار؟! | |
هل صار قتل الناس في الصلوات.. ملهاة الكبار؟! | |
هل صار قتل الأبرياء.. شعار مجد..وانتصار؟! | |
أم أن حق الناس في أيامكم.. نهب..وذلّ ..وانكسار | |
الموت يسكن كل شيء حولنا.. ويطارد الأطفال من دار..لدار | |
ما زلت تسأل: "أين أسلحة الدمار.؟" | |
أطفال بغداد الحزينة..في المدارس يلعبون | |
كرة هنا..كرة هناك..طفل هنا..طفل هناك | |
قلم هنا..قلم هناك..لغم هنا..موت..هلاك | |
بين الشظايا..زهرة الصبار تبكي | |
والصغار على الملاعب يسقطون | |
بالأمس كانوا هنا.. | |
كالحمائم في الفضاء يحلقون | |
فجر أضاء الكون يوما.. لا استكان ولا غفا | |
يا آل بيت محمد..كم حنّ قلبي للحسين..وكم هفا | |
غابت شموس الحق .. والعدل اختفى | |
مهما وفى الشرفاء في أيامنا.. زمن "النذالة" ما وفى | |
مهما صفى العقلاء في أوطاننا.. بئر الخيانة ما صفى.. | |
بغداد يا بلد الرشيد.. | |
يا قلعة التاريخ ..والزمن المجيد | |
بين ارتحال الليل و الصبح المجنح | |
لحظتان .. موت و عيد | |
مابين أشلاء الشهيد يهتز | |
عرش الكون في صوت الوليد | |
ما بين ليل قد رحل.. ينساب صبح بالأمل | |
لا تجزعي بلد الرشيد.. لكلّ طاغية أجل | |
طفل صغير..ذاب عشقا في العراق | |
كراسة بيضاء يحضنها..وبعض الفلّ.. | |
بعض الشعر والأوراق | |
حصالة فيها قروش..من بقايا العيد.. | |
دمع جامد يخفيه في الأحداق | |
عن صورة الأب الذي قد غاب يوما..لم يعد.. | |
وانساب مثل الضوء في الأعماق | |
يتعانق الطفل الصغير مع التراب.. | |
يطول بينهما العناق | |
خيط من الدم الغزير يسيل من فمه.. | |
يذوب الصوت في دمه المراق | |
تخبو الملامح..كل شيء في الوجود | |
يصيح في ألم : فراق | |
والطفل يهمس في آسى: | |
اشتاق يا بغداد تمرك في فمي.. | |
من قال إن النفط أغلى من دمي | |
بغداد لا .. لا تتألمي.. | |
مهما تعالت صيحة البهتان في الزمن العَمي | |
فهناك في الأفق يبدو سرب أحلام.. يعانق انجمي | |
مهما توارى الحلم عن عينيك.. قومي..واحلمي | |
ولتنثري في ماء دجلة أعظمي | |
فالصبح سوف يطلّ يوما.. في مواكب مأتمي | |
الله اكبر من جنون الموت .. والموت البغيض الظالمِ | |
بغداد..لا تستسلمي.. بغداد ..لا تستسلمي | |
من قال إن النفط أغلى من دمي؟! فاروق جويدة |
صفوت حمادة- مشرف عام
رد: من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟!
القصيد:هادرة
اللغة:ثرية
التجربة:وافية
الأسلوب:ثائر
الصور:متوالفة
=
عمل جيد.
/*/
الأستاذ صفوت حمادة :الشاعر فاروق جويدة
قصيدة بها تجديد ومتانة وثورة=أصالة
//
درجة الأصالة(قوية/واضحة/جيدة أصاليّاً)؛وهذا ينطبق على تلك القصيدة فقط..
المنسّق
اللغة:ثرية
التجربة:وافية
الأسلوب:ثائر
الصور:متوالفة
=
عمل جيد.
/*/
الأستاذ صفوت حمادة :الشاعر فاروق جويدة
قصيدة بها تجديد ومتانة وثورة=أصالة
//
درجة الأصالة(قوية/واضحة/جيدة أصاليّاً)؛وهذا ينطبق على تلك القصيدة فقط..
المنسّق
المنسّق الأصالي- مشرف
- تاريخ الميلاد : 10/01/1987
العمر : 37
العمل و المؤهل الدراسي : أصالي
رد: من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟!
فيض ود
أصالتي
أصالتي
محمد خليل- مشرف عام
- الموقع :
http://gihane.com/vb/images/laqeb/11.gif
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
رد: من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟!
الشاعر فاروق جويدة :
القصيدة صرخة في وجه حضارة القوة التي تستبيح قوة الحضارة في كل زمان ومكان،وتلك طبيعةالتاريخ والشعوب العريقة تكون دائما هدفا لتصريف الجبن ،لكن هذه الشعوب لاتموت ،تنبعث كطائر الفينق من رمادها لتزهر من جديج .
لقد ذكرني نفس القصيدة بصرخات بدر الشاكر السياب ،وأقول هل كتب على العراق هذا الحزن الدائم المتكرر عبر الزمن ؟
ولأني لست شاعرا فأ ستسمحك أن أضيف :
مهما طال الليل وقد يطول
تورق زهرة الحياة من منون
القصيدة صرخة في وجه حضارة القوة التي تستبيح قوة الحضارة في كل زمان ومكان،وتلك طبيعةالتاريخ والشعوب العريقة تكون دائما هدفا لتصريف الجبن ،لكن هذه الشعوب لاتموت ،تنبعث كطائر الفينق من رمادها لتزهر من جديج .
لقد ذكرني نفس القصيدة بصرخات بدر الشاكر السياب ،وأقول هل كتب على العراق هذا الحزن الدائم المتكرر عبر الزمن ؟
ولأني لست شاعرا فأ ستسمحك أن أضيف :
مهما طال الليل وقد يطول
تورق زهرة الحياة من منون
أحمد أبووصال- أصاليٌّ
- تاريخ الميلاد : 01/11/1961
العمر : 62
العمل و المؤهل الدراسي : مدرس إجتماعيات
أبو وصال أنا معك ولكن إلى متى سيظل العرب والمسلمون فى هذه المعاناة
أحمد أبووصال كتب:الشاعر فاروق جويدة :
القصيدة صرخة في وجه حضارة القوة التي تستبيح قوة الحضارة في كل زمان ومكان،وتلك طبيعةالتاريخ والشعوب العريقة تكون دائما هدفا لتصريف الجبن ،لكن هذه الشعوب لاتموت ،تنبعث كطائر الفينق من رمادها لتزهر من جديج .
لقد ذكرني نفس القصيدة بصرخات بدر الشاكر السياب ،وأقول هل كتب على العراق هذا الحزن الدائم المتكرر عبر الزمن ؟
ولأني لست شاعرا فأ ستسمحك أن أضيف :
مهما طال الليل وقد يطول
تورق زهرة الحياة من منون
صفوت حمادة- مشرف عام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري