مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على الأستاذ المحترم(بلقاسم أدير)؛أؤكد أننا رافضون رفضاً تاماً وقاطعاً لما يُسمى خطأ "قصيدة النثر"؛ومن نحن؟؛جمعية "مجمع الأصالة"؛التي تنبثق من نظرية الأصالة الخاصّة التي بلورناها منذ أمد..
**
طبعاً لابد أن نعي قبل أن نتكلم في تلك الإشكالية ؛وللخروج من خاطئ التعبير لابد أن نحدد المعايير الضابطة للذوق الأدبيّ للمتلقي والأديب الشاعر؛حيث أنا عمدنا إلى ركيزةٍ هامة من الركائز المميزة للأمة ثم حطمنا المعايير بحجة الحرية الإبداعية والتي نادى بها أدباء المهجر قبل "إسبر"!؛وكان من أشهر من نادى بذلك "أمين الريحاني"و"جبران خليل جبران"؛ثم تحمس لويس عوض وأضرابه...
الذوق:ذوقنا؛ومن ثم ليس تقوقعاً وانحرافاً عن مسيرة التطوير!؛ومن ثم أيضاً فلسنا في سبيل كهربة الجو المشحون بالنذر!؛قلنا لنحدد ولنبدأ بالذوق المميز،كان عليّ في تسطير نظرية الأصالة المميزة والتي نشرت لها تصديراً في أحد كتبي الصادرة عام2006 م أن أبدأ باستقراء وتوخي الحذر حتى أرى الحقيقة جلية؛فكثير من زملاء الشعر ركبوا الموجة الجديدة وتسابقوا في إرضاء ذوي الميول الأدبية الوافدة؛كان استقراءً شاقّاً،وكان جهداً خارقاً..؛فنظرية الأصالة تبني وجهة الارتقاء والجودة والأفضلية،تتجدد وتنتخب وتسابق تجديديّاً ولكن بأسس ومنهج واضح لا لبس فيه؛تقدم الشواهد،وتحلل عشرات النصوص..
كان علينا استخبار التاريخ بدءاً بما قبل الرسالة المحمدية وما بعدها وتطورات الأمر في الأندلس؛ثم القواسم المشتركة والفيوضات المبتكرة في شعر كل قطر وأدبه من أقطار الأمة..؛كان خط التجديد آخذاً في التواصل والتلاحق والرفعة؛تم إعجازٌ وامضٌ في السبق الفنيّ التعبيريّ؛ولكن حدث ارتداد ثم إحياء ثم ارتداد ثم إحياء؛والتشرذم في الوجهة المميزة وعلو أصوات التقليد باتت مدمّرةً مفرطةً في الهدم والتماهي..
**
إن الحديث ليطول عن نظرية الأصالة في هذا الباب؛ويكفيني أن أوضّح الآن علاقة الشعر بالنظم أولاً وعلاقة النظم وما إليه:
إن مادة"الشعر"عميقة وذات خصوصية في الذوق الضاديّ،والذوق المؤسس ليس معناه الجمود والتقليد؛ولكن الخصوصية سمة أصاليّة يجب ألا تفتقد حتى لا تندثر هويتنا الذوقية؛وهى حرب ضارية نشهدها من المدعين والمتحذلقين على الدوام ومنذ بدايات القرن..
إن هوية الشعر العربيّ هو بالنظم؛وعلى ذلك أجمع اللغويون والبلاغيون العرب وحتى العجم؛وكما أورد الجرجاني وابن رشيق القيرواني وابن طباطبا العلويّ وابن خلدون وإخوان الصفا والجاحظ وما ألفه في الحيوان عن خصوصية الشعر العربيّ وتميزه الكامن في نظمه وروعة احتشاده الصور والمعاني والمباني في وحداتٍ منتظمة متناسقة مبهرة؛والأنسق الخليلية والتي استنبطها الخليل ابن أحمد الفراهيدي في علم العروض ومن أتى بعده..
وحتى بعد أن قطعت الأمة أشواطاً في التاريخ وجدنا أن حركة البهاء الذوقيّ رجعت بالبارودي وشوقي(أحمد شوقي وإسماعيل صبري وحافظ إبراهيم والرصافي ..وغيرهم)؛وليس الأمر بكلام مرسل؛وإذ كان باب التأثّر عن الآخر لا يعني التماهي؛فلذلك كان واجباً على المتماهي الرجوع لأبجدية الذائقة؛وإذ كان الشعر يختص بتلك الأضرب النظمية في وحدات تهدف لإثارة الوجدان وإثارة المخيلة؛فها هنا الأثر الذي يجب أن نعتمده..
أما النظم وحده؛أي نظم المعلومة والتاريخ أو ما أسماه الرافعيّ في تاريخ الأدب"النظم العلميّ"،وأما غير المنظوم فهو المنثور ويأتي على شكل"قصة أو مقامة أو خاطرة أو خطبة أو ما حُدّث من فن المقالة"؛وقد كتب الكثير من أدباء عصرنا الحديث نثراً رائعاً جداً راقياً مكثّفاً ممتلئاً صوراً،محتشداً راقي البوح في بديع التراكيب؛ومن ضمن ذلك كان "مصطفى صادق الرافعيّ"و"ميخائيل نعيمة"و"المازني"و"جبران خليل جبران"وغيرهم ممن لا تسع الذاكرة لإيرادهم الحين..
أما النزوع لتقليد تجارب غربية دون التلبّث فهذا ما أسميناه في المجمع ضحالةً؛وهدماً لبنيان التميّز؛أي فقد للهوية الذوقية المميّزة؛وإن كان لما يُسمى ب"قصيدة النثر"من نقاد ومقعدين لهذا النمط التعبيريّ الذي هو موجود في "الخاطرة"،وأما قولة الاستعاضة عن الوزن بإيقاعٍ داخليّ وما إليه فضرب من التخلف الموصمنا بالرجوع للخلف؛وبالتالي فنحن لن نقوم أبداً طالماً ننتهي ولا نبدأ،وطالما أن الاستقراء واضح؛وبحث الهوية يأتي من يقينيات وثوابت..
وخلاصة:يجب فهم الخصوصية الذوقية للشعر العربيّ؛ويجب أيضاً ألا تضيع لدينا الدلالات بحجة التجديد والحداثة؛وإذا أتينا للحداثة وجدنا ما أوردته بادئ ذي بدء؛أن الذوق المميز يجب أن يتخطى التقليد والتأثّر السالب،يجب أن نطأ على العثرات؛يجب أن نرى بجلاء هويتنا بدءاً من اللغة وجمالياتها وخصوصياتها حتى فنونها التعبيرية التي تشكلّها..
وتلك رؤيتنا،ولا نصادر،والذائقة في مراتب؛وتميز الأمة التعبيريّ يجب أن ينأى عن إشكاليات البعد الضيّق والانبهار بالآخر لرسم وجهتنا بجدية وبعبور المسافات وتنمية وترقية الذوق لا الاسفاف فيه..
والتحية لك
أخوكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على الأستاذ المحترم(بلقاسم أدير)؛أؤكد أننا رافضون رفضاً تاماً وقاطعاً لما يُسمى خطأ "قصيدة النثر"؛ومن نحن؟؛جمعية "مجمع الأصالة"؛التي تنبثق من نظرية الأصالة الخاصّة التي بلورناها منذ أمد..
**
طبعاً لابد أن نعي قبل أن نتكلم في تلك الإشكالية ؛وللخروج من خاطئ التعبير لابد أن نحدد المعايير الضابطة للذوق الأدبيّ للمتلقي والأديب الشاعر؛حيث أنا عمدنا إلى ركيزةٍ هامة من الركائز المميزة للأمة ثم حطمنا المعايير بحجة الحرية الإبداعية والتي نادى بها أدباء المهجر قبل "إسبر"!؛وكان من أشهر من نادى بذلك "أمين الريحاني"و"جبران خليل جبران"؛ثم تحمس لويس عوض وأضرابه...
الذوق:ذوقنا؛ومن ثم ليس تقوقعاً وانحرافاً عن مسيرة التطوير!؛ومن ثم أيضاً فلسنا في سبيل كهربة الجو المشحون بالنذر!؛قلنا لنحدد ولنبدأ بالذوق المميز،كان عليّ في تسطير نظرية الأصالة المميزة والتي نشرت لها تصديراً في أحد كتبي الصادرة عام2006 م أن أبدأ باستقراء وتوخي الحذر حتى أرى الحقيقة جلية؛فكثير من زملاء الشعر ركبوا الموجة الجديدة وتسابقوا في إرضاء ذوي الميول الأدبية الوافدة؛كان استقراءً شاقّاً،وكان جهداً خارقاً..؛فنظرية الأصالة تبني وجهة الارتقاء والجودة والأفضلية،تتجدد وتنتخب وتسابق تجديديّاً ولكن بأسس ومنهج واضح لا لبس فيه؛تقدم الشواهد،وتحلل عشرات النصوص..
كان علينا استخبار التاريخ بدءاً بما قبل الرسالة المحمدية وما بعدها وتطورات الأمر في الأندلس؛ثم القواسم المشتركة والفيوضات المبتكرة في شعر كل قطر وأدبه من أقطار الأمة..؛كان خط التجديد آخذاً في التواصل والتلاحق والرفعة؛تم إعجازٌ وامضٌ في السبق الفنيّ التعبيريّ؛ولكن حدث ارتداد ثم إحياء ثم ارتداد ثم إحياء؛والتشرذم في الوجهة المميزة وعلو أصوات التقليد باتت مدمّرةً مفرطةً في الهدم والتماهي..
**
إن الحديث ليطول عن نظرية الأصالة في هذا الباب؛ويكفيني أن أوضّح الآن علاقة الشعر بالنظم أولاً وعلاقة النظم وما إليه:
إن مادة"الشعر"عميقة وذات خصوصية في الذوق الضاديّ،والذوق المؤسس ليس معناه الجمود والتقليد؛ولكن الخصوصية سمة أصاليّة يجب ألا تفتقد حتى لا تندثر هويتنا الذوقية؛وهى حرب ضارية نشهدها من المدعين والمتحذلقين على الدوام ومنذ بدايات القرن..
إن هوية الشعر العربيّ هو بالنظم؛وعلى ذلك أجمع اللغويون والبلاغيون العرب وحتى العجم؛وكما أورد الجرجاني وابن رشيق القيرواني وابن طباطبا العلويّ وابن خلدون وإخوان الصفا والجاحظ وما ألفه في الحيوان عن خصوصية الشعر العربيّ وتميزه الكامن في نظمه وروعة احتشاده الصور والمعاني والمباني في وحداتٍ منتظمة متناسقة مبهرة؛والأنسق الخليلية والتي استنبطها الخليل ابن أحمد الفراهيدي في علم العروض ومن أتى بعده..
وحتى بعد أن قطعت الأمة أشواطاً في التاريخ وجدنا أن حركة البهاء الذوقيّ رجعت بالبارودي وشوقي(أحمد شوقي وإسماعيل صبري وحافظ إبراهيم والرصافي ..وغيرهم)؛وليس الأمر بكلام مرسل؛وإذ كان باب التأثّر عن الآخر لا يعني التماهي؛فلذلك كان واجباً على المتماهي الرجوع لأبجدية الذائقة؛وإذ كان الشعر يختص بتلك الأضرب النظمية في وحدات تهدف لإثارة الوجدان وإثارة المخيلة؛فها هنا الأثر الذي يجب أن نعتمده..
أما النظم وحده؛أي نظم المعلومة والتاريخ أو ما أسماه الرافعيّ في تاريخ الأدب"النظم العلميّ"،وأما غير المنظوم فهو المنثور ويأتي على شكل"قصة أو مقامة أو خاطرة أو خطبة أو ما حُدّث من فن المقالة"؛وقد كتب الكثير من أدباء عصرنا الحديث نثراً رائعاً جداً راقياً مكثّفاً ممتلئاً صوراً،محتشداً راقي البوح في بديع التراكيب؛ومن ضمن ذلك كان "مصطفى صادق الرافعيّ"و"ميخائيل نعيمة"و"المازني"و"جبران خليل جبران"وغيرهم ممن لا تسع الذاكرة لإيرادهم الحين..
أما النزوع لتقليد تجارب غربية دون التلبّث فهذا ما أسميناه في المجمع ضحالةً؛وهدماً لبنيان التميّز؛أي فقد للهوية الذوقية المميّزة؛وإن كان لما يُسمى ب"قصيدة النثر"من نقاد ومقعدين لهذا النمط التعبيريّ الذي هو موجود في "الخاطرة"،وأما قولة الاستعاضة عن الوزن بإيقاعٍ داخليّ وما إليه فضرب من التخلف الموصمنا بالرجوع للخلف؛وبالتالي فنحن لن نقوم أبداً طالماً ننتهي ولا نبدأ،وطالما أن الاستقراء واضح؛وبحث الهوية يأتي من يقينيات وثوابت..
وخلاصة:يجب فهم الخصوصية الذوقية للشعر العربيّ؛ويجب أيضاً ألا تضيع لدينا الدلالات بحجة التجديد والحداثة؛وإذا أتينا للحداثة وجدنا ما أوردته بادئ ذي بدء؛أن الذوق المميز يجب أن يتخطى التقليد والتأثّر السالب،يجب أن نطأ على العثرات؛يجب أن نرى بجلاء هويتنا بدءاً من اللغة وجمالياتها وخصوصياتها حتى فنونها التعبيرية التي تشكلّها..
وتلك رؤيتنا،ولا نصادر،والذائقة في مراتب؛وتميز الأمة التعبيريّ يجب أن ينأى عن إشكاليات البعد الضيّق والانبهار بالآخر لرسم وجهتنا بجدية وبعبور المسافات وتنمية وترقية الذوق لا الاسفاف فيه..
والتحية لك
أخوكم
Admin- الإدارة
- العمل و المؤهل الدراسي : رئيس مجلس الإدارة
الدولة : مصر
رئيس مجمع الأصالة
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
تعقيب على موضوع قصيدة النثر
نعم أخي
أحييك وأشد على يدك
ماذا يبقى في الشعر إذا خلا من تلك الوحدات الموسيقية بإيقاعاتها التي تنفذ إلى الوجدان ويشف بها غطاء النفس ويرق لها القلب وتهفو إليها الروح؟
هل صور البديع تكفي؟
هل الصياغات التي تنسف أصول الكلمات تفي بشيء؟
هل الفكرة؟
ليس الشعر إلا ما تطرب له النفس فتشدو به طربا
أو ما يقبل أن يغنى فتجتمع حوله القلوب والعقول معا.
شكرا على هذا التعقيب الطيب
سعيدسليمان
أحييك وأشد على يدك
ماذا يبقى في الشعر إذا خلا من تلك الوحدات الموسيقية بإيقاعاتها التي تنفذ إلى الوجدان ويشف بها غطاء النفس ويرق لها القلب وتهفو إليها الروح؟
هل صور البديع تكفي؟
هل الصياغات التي تنسف أصول الكلمات تفي بشيء؟
هل الفكرة؟
ليس الشعر إلا ما تطرب له النفس فتشدو به طربا
أو ما يقبل أن يغنى فتجتمع حوله القلوب والعقول معا.
شكرا على هذا التعقيب الطيب
سعيدسليمان
سعيد سليمان- أديب
- تاريخ الميلاد : 15/08/1949
العمر : 74
العمل و المؤهل الدراسي : باحث في المصريات- ل.آداب انجليزي
الدولة : مصر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري