مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
رواية "بلاد البحر" والهزائم التي تلد النصر
صفحة 1 من اصل 1
رواية "بلاد البحر" والهزائم التي تلد النصر
جميل السلحوت
صدرت رواية بلاد البحر للأديب أحمد رفيق عوض أواخر العام 2006 عن الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين بالتعاون مع دار الماجد في رام الله . وتقع الرواية في 274 من الحجم المتوسط .
أحمد رفيق عوض روائي متميز منذ روايته الأولى " العذراء والقرية " هذه الرواية التي أدهشت القراء ، ولفتت انتباه الجادين منهم أنهم أمام روائي ذي شأن في الابداع الروائي .
ومنهم الروائي المصري المبدع جمال الغيطاني الذي كتب عن تلك الرواية في مجلة أخبار الأدب الناطقة باسم اتحاد الكتاب المصريين : " بأنها أفضل رواية عربية قرأتها في العقد العقد الأخير " . كما أن الناقد الفلسطيني المعروف محمد البطراوي اقترح على وزارة القافة الفلسطينية ترجمتها الى الانجليزية كنموذج للرواية الفلسطينية الابداعية . ومع ذلك فقد حاول البعض- لأغراض في نفس يعقوب- الايقاع بين الكاتب وبين أهل مدينة يعبد التي ولد وتربى وعاش فيها ، مما أوقع الكاتب مرغماً في مشاكل لم تخطر على بال . غير أن أحمد رفيق عوض الروائي المطبوع ابداعاً واصل مسيرته الابداعية التي لم تقتصر على الفن الروائي فقط ، بل تعدته الى القص للأطفال والكبار ، وللبحث الدؤوب المتواصل وليتوج ابداعه بحصوله عام 2002 على جائزة الملك عبد الله الثاني للابداع في الرواية العربية . وليتوالى ابداعه حيث تقوم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة " اليونسكو " بترجمة احدى رواياته الى الانجليزية .
ورواية " بلاد البحر " هي العمل الروائي السابع لأديبنا المبدع أحمد رفيق عوض .
وقد جاء في الرواية ص 211 " أما المثقفون البلغاء فقد آمنوا بعلم الاجتزاء ، وهو علم يقوم على تجميع الكلام من مصادر مختلفة ، ومن ثم يخيطون ما بينه ليبدو قميصاً يمكن ارتداؤه "
وواضح من هذا التعريف ، وممن قرأ الأعمال الروائية السابقة لأديبنا أحمد رفيق عوض أنه واسع الاطلاع على التراث العربي ، خصوصاً التاريخي منه . وقد استفاد من ذلك في ابداعه الروائي خصوصاً رواية " القرمطي " ورواية " عكا والملوك " ورواية " بلاد البحر " التي بين أيدينا ، هذه الرواية التي اعتبرها كاتبها " منامة " عندما قال " ها أنذا أكتب منامتي في ضيق وعذاب " ص 5 وليخبرنا أيضاً أن " هناك منامتان معروفتان في تاريخ الأدب العربي ، الأولى هي منامة الشاعر الفلسطيني أبي عبد الله شرف الدين محمد بن نصير المعروف بابن القيسراني ، التي كتبها أثناء احتلال الفرنجة معظم بلاد الشام ، ومنها القدس الشريف ، أما الثانية فهي للشيخ ركن الدين محمد بن محرز الوهراني الذي كتب منامته عندما انهارت الدولة الفاطمية التي أحبها وانتمى اليها " .
ومع أنني لم أقرأ المنامتين المذكورتين إلا أنني أستشف مما كتبه الأديب أحمد رفيق عوض عنهما بما يشبه المقدمة لروايته بلاد البحر ، أنهما كتبتا في ظروف سياسية كانت فيها حالة الأمة العربية من الهزائم والتردي ما يشبه الحال الذي هي عليه الآن، وكأني بكاتبنا يقول بان التاريخ يعيد نفسه مرتين ، فجاءت روايته أو " منامته " ما يشبه المقارنة بين عصرنا هذا وعصر احتلال الفرنجة لبلاد الشام ، فيما سماه المؤرخون الغربيون المعاصرون لتلك المرحلة " الحروب الصليبية " بينما اعتبرها المؤرخون العرب والمسلمون حرباً اقتصادية شنها الفرنجة على بلاد العرب والمسلمين .
لذا فإن أحمد رفيق عوض الذي اختط لنفسه أسلوباَ روائياً أدبياً خاصاً يواصل ادهاشنا ، واثارة الأسئلة فينا من خلال اجتزائه لبعض الأحداث التاريخية في مراحل هزائم سابقة ، ليسحبها على هزائمنا المعاصرة ، لا لتكريس الهزيمة ، وانما للتبشير بالنصر ، وقد حلّق بنا بلغة أدبية ، وسرد روائي بعشرات اللقطات المفصلية ، دون ان يضع بينها حواجز ، ودون فواصل ، تارة يلسع بها لسعاً هازئاً وساخراً ، وتارة يضرب بها بسوطٍ دون رحمة ، يقترب من الحدث ويبتعد عنه ثم يعود اليه ويغوص فيه دون كلل أو ملل ، ودون رحمة أو استحياء وكأنه يدق جدران الخزان ، ولولا عنصر التشويق الذي يطغى على الرواية لضاع القارىء بين صفحاتها .
ولمّا كانت للحياة الثقافية والاجتماعية دلالات تاريخية أيضاً فإن كاتبنا مثلاً ينتقد بشكل ساخر ولاذع مدى الهبوط في الغناء العربي من خلال خلال فنانة اعتقد أن اسمها وهمي عندما قال : " وهل تعتقد أننا هزمنا الفرنجة ومملكة الايلخان ومملكة ارمينية ونحن نستمع الى أغاني ميساء حلمي ؟
ميساء حلمي قنبلة الجنس المتفجر ، وحاملة لواء تكبير الأثداء ، والمنادية بضرورة التعري للحاق بركب العصر وأمور الحداثة وما بعدها " ص 78 بينما أشاد بالفنانتين الكبيرتين تحية كاريوكا وسامية جمال ويستشهد بمقالة لمفكر عظيم " يذكر فيه للفنانتين الكبيرتين تطوير الرقص الشرقي اذ خلصتاه من حركات الابتذال الى حركات الجلال ورموز التعبير الجميل " ص 79
ويعود بنا الكاتب الى مقارنة عجيبة مفادها أن الهبوط الفني مصاحب للهزائم عندما استشهد بما ذكره المؤرخ ابن الأثير في كتابه الكامل " أن عامة بغداد اجتمعوا على باب الخليفة القائم بالله العباسي ، واستغاثوا طالبين منه أن يمنع الغانيات من الفسق العلني ، وأن يأمر بهدم المواخير والحانات ويعطلها ، ولكن الخليفة القائم لم يكن قائماً بامره " ص 78
ويعرج الكاتب على مواضيع كثيرة منها منع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان من ممارسة سبعين مهنة ، ومنها الفاسدون والمفسدون في الأراضي الفلسطينية الذي نهبوا ثروات الشعب والوطن ، وتاجروا بدماء الناس ونصبوا أنفسهم قادة لهذا الشعب ، ومنهم من لا يتورع من أن يرى مصلحته مرتبطة بدوام الاحتلال ، ولا جديد في ذلك ، فقد شهد عصر احتلال الفرنجة لبلاد الشام أن هناك من تعاون معهم وربط مصلحته بوجودهم، وسماهم الكاتب حزب المصانعة ، كما أن بعض ملوك " الطوائف " أيضاً تحالف مع الفرنجة على احتلال بلاده .
ويروي لنا الكاتب عنصرية الحركة الصهيونية حتى باستغلالها لليهود " الشرقيين " من خلال ما رواه لنا عن هجرة اليهود اليمنيين ، وكيف تمت سرقة أبنائهم منهم ، وعملية اجبار نسائهم على ممارسة البغاء مع " الاشكناز " دون أن يستطيع زوج الباغية فعل أي شيء .
وهناك نقد لاذع لبعض المثقفين الذين باعوا انفسهم للشيطان ،ومارسوا الفساد والافساد ايضا.
يبقى أن نقول أن هذه الرواية بحاجة الى دراسات معمقة من قبل مختصين كونها تمثل اضافة نوعية للمكتبة العربية .
رواية بلاد البحر
والهزائم التي تلد النصر
والهزائم التي تلد النصر
صدرت رواية بلاد البحر للأديب أحمد رفيق عوض أواخر العام 2006 عن الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين بالتعاون مع دار الماجد في رام الله . وتقع الرواية في 274 من الحجم المتوسط .
أحمد رفيق عوض روائي متميز منذ روايته الأولى " العذراء والقرية " هذه الرواية التي أدهشت القراء ، ولفتت انتباه الجادين منهم أنهم أمام روائي ذي شأن في الابداع الروائي .
ومنهم الروائي المصري المبدع جمال الغيطاني الذي كتب عن تلك الرواية في مجلة أخبار الأدب الناطقة باسم اتحاد الكتاب المصريين : " بأنها أفضل رواية عربية قرأتها في العقد العقد الأخير " . كما أن الناقد الفلسطيني المعروف محمد البطراوي اقترح على وزارة القافة الفلسطينية ترجمتها الى الانجليزية كنموذج للرواية الفلسطينية الابداعية . ومع ذلك فقد حاول البعض- لأغراض في نفس يعقوب- الايقاع بين الكاتب وبين أهل مدينة يعبد التي ولد وتربى وعاش فيها ، مما أوقع الكاتب مرغماً في مشاكل لم تخطر على بال . غير أن أحمد رفيق عوض الروائي المطبوع ابداعاً واصل مسيرته الابداعية التي لم تقتصر على الفن الروائي فقط ، بل تعدته الى القص للأطفال والكبار ، وللبحث الدؤوب المتواصل وليتوج ابداعه بحصوله عام 2002 على جائزة الملك عبد الله الثاني للابداع في الرواية العربية . وليتوالى ابداعه حيث تقوم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة " اليونسكو " بترجمة احدى رواياته الى الانجليزية .
ورواية " بلاد البحر " هي العمل الروائي السابع لأديبنا المبدع أحمد رفيق عوض .
وقد جاء في الرواية ص 211 " أما المثقفون البلغاء فقد آمنوا بعلم الاجتزاء ، وهو علم يقوم على تجميع الكلام من مصادر مختلفة ، ومن ثم يخيطون ما بينه ليبدو قميصاً يمكن ارتداؤه "
وواضح من هذا التعريف ، وممن قرأ الأعمال الروائية السابقة لأديبنا أحمد رفيق عوض أنه واسع الاطلاع على التراث العربي ، خصوصاً التاريخي منه . وقد استفاد من ذلك في ابداعه الروائي خصوصاً رواية " القرمطي " ورواية " عكا والملوك " ورواية " بلاد البحر " التي بين أيدينا ، هذه الرواية التي اعتبرها كاتبها " منامة " عندما قال " ها أنذا أكتب منامتي في ضيق وعذاب " ص 5 وليخبرنا أيضاً أن " هناك منامتان معروفتان في تاريخ الأدب العربي ، الأولى هي منامة الشاعر الفلسطيني أبي عبد الله شرف الدين محمد بن نصير المعروف بابن القيسراني ، التي كتبها أثناء احتلال الفرنجة معظم بلاد الشام ، ومنها القدس الشريف ، أما الثانية فهي للشيخ ركن الدين محمد بن محرز الوهراني الذي كتب منامته عندما انهارت الدولة الفاطمية التي أحبها وانتمى اليها " .
ومع أنني لم أقرأ المنامتين المذكورتين إلا أنني أستشف مما كتبه الأديب أحمد رفيق عوض عنهما بما يشبه المقدمة لروايته بلاد البحر ، أنهما كتبتا في ظروف سياسية كانت فيها حالة الأمة العربية من الهزائم والتردي ما يشبه الحال الذي هي عليه الآن، وكأني بكاتبنا يقول بان التاريخ يعيد نفسه مرتين ، فجاءت روايته أو " منامته " ما يشبه المقارنة بين عصرنا هذا وعصر احتلال الفرنجة لبلاد الشام ، فيما سماه المؤرخون الغربيون المعاصرون لتلك المرحلة " الحروب الصليبية " بينما اعتبرها المؤرخون العرب والمسلمون حرباً اقتصادية شنها الفرنجة على بلاد العرب والمسلمين .
لذا فإن أحمد رفيق عوض الذي اختط لنفسه أسلوباَ روائياً أدبياً خاصاً يواصل ادهاشنا ، واثارة الأسئلة فينا من خلال اجتزائه لبعض الأحداث التاريخية في مراحل هزائم سابقة ، ليسحبها على هزائمنا المعاصرة ، لا لتكريس الهزيمة ، وانما للتبشير بالنصر ، وقد حلّق بنا بلغة أدبية ، وسرد روائي بعشرات اللقطات المفصلية ، دون ان يضع بينها حواجز ، ودون فواصل ، تارة يلسع بها لسعاً هازئاً وساخراً ، وتارة يضرب بها بسوطٍ دون رحمة ، يقترب من الحدث ويبتعد عنه ثم يعود اليه ويغوص فيه دون كلل أو ملل ، ودون رحمة أو استحياء وكأنه يدق جدران الخزان ، ولولا عنصر التشويق الذي يطغى على الرواية لضاع القارىء بين صفحاتها .
ولمّا كانت للحياة الثقافية والاجتماعية دلالات تاريخية أيضاً فإن كاتبنا مثلاً ينتقد بشكل ساخر ولاذع مدى الهبوط في الغناء العربي من خلال خلال فنانة اعتقد أن اسمها وهمي عندما قال : " وهل تعتقد أننا هزمنا الفرنجة ومملكة الايلخان ومملكة ارمينية ونحن نستمع الى أغاني ميساء حلمي ؟
ميساء حلمي قنبلة الجنس المتفجر ، وحاملة لواء تكبير الأثداء ، والمنادية بضرورة التعري للحاق بركب العصر وأمور الحداثة وما بعدها " ص 78 بينما أشاد بالفنانتين الكبيرتين تحية كاريوكا وسامية جمال ويستشهد بمقالة لمفكر عظيم " يذكر فيه للفنانتين الكبيرتين تطوير الرقص الشرقي اذ خلصتاه من حركات الابتذال الى حركات الجلال ورموز التعبير الجميل " ص 79
ويعود بنا الكاتب الى مقارنة عجيبة مفادها أن الهبوط الفني مصاحب للهزائم عندما استشهد بما ذكره المؤرخ ابن الأثير في كتابه الكامل " أن عامة بغداد اجتمعوا على باب الخليفة القائم بالله العباسي ، واستغاثوا طالبين منه أن يمنع الغانيات من الفسق العلني ، وأن يأمر بهدم المواخير والحانات ويعطلها ، ولكن الخليفة القائم لم يكن قائماً بامره " ص 78
ويعرج الكاتب على مواضيع كثيرة منها منع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان من ممارسة سبعين مهنة ، ومنها الفاسدون والمفسدون في الأراضي الفلسطينية الذي نهبوا ثروات الشعب والوطن ، وتاجروا بدماء الناس ونصبوا أنفسهم قادة لهذا الشعب ، ومنهم من لا يتورع من أن يرى مصلحته مرتبطة بدوام الاحتلال ، ولا جديد في ذلك ، فقد شهد عصر احتلال الفرنجة لبلاد الشام أن هناك من تعاون معهم وربط مصلحته بوجودهم، وسماهم الكاتب حزب المصانعة ، كما أن بعض ملوك " الطوائف " أيضاً تحالف مع الفرنجة على احتلال بلاده .
ويروي لنا الكاتب عنصرية الحركة الصهيونية حتى باستغلالها لليهود " الشرقيين " من خلال ما رواه لنا عن هجرة اليهود اليمنيين ، وكيف تمت سرقة أبنائهم منهم ، وعملية اجبار نسائهم على ممارسة البغاء مع " الاشكناز " دون أن يستطيع زوج الباغية فعل أي شيء .
وهناك نقد لاذع لبعض المثقفين الذين باعوا انفسهم للشيطان ،ومارسوا الفساد والافساد ايضا.
يبقى أن نقول أن هذه الرواية بحاجة الى دراسات معمقة من قبل مختصين كونها تمثل اضافة نوعية للمكتبة العربية .
جميل السلحوت- أصاليٌّ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري