مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
هام جدا .. أرجو التثبيت :: صبري الصبري
الخميس ديسمبر 30, 2010 4:57 pm من طرف صبري الصبري
يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
الإثنين يوليو 26, 2010 5:18 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة [خواطر للتأمل (2)] بقلم سعيد سليمان:
مما لاشك فيه أن دور الأديب في المجتمع هو أخطر الأدوار
جميعا؛ فهو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 6
رسالتي لبعض الحداثيين/وليد صابر شرشير
الثلاثاء يناير 13, 2009 4:49 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
[ قراءة كاملة ]
ثم إنا قد نعلو أشواطاً في مديد القول وغلوّ الإبداع..ونكسب ود النخبة المتبوءة الساحة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
الخميس يوليو 01, 2010 3:33 pm من طرف سعيد سليمان
الحداثة الصحيحة (خواطر للتأمل) بقلم سعيد سليمان:
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
إن العقل الواعي لا يرفض الحداثة كونها اصطلاحا فنيا. …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 27
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
الأربعاء يناير 20, 2010 10:08 am من طرف Admin
ما بين الشعر والنظم،وما بين النظم وما إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل أن أخوض في ردي على …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
هلموا فاق المجمع وهب الطير من الوكن
الخميس يناير 22, 2009 7:37 am من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
لمّا أقمنا مجمعنا وحققنا نتائج طيبة من حيث الشعور الغامر للأصاليين الأفذاذ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
إدارة المجمع
مشروع المجمع في:توضيح أسس الذوق
صفحة 1 من اصل 1
مشروع المجمع في:توضيح أسس الذوق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن عمل الأديب ينصبّ في تعبيره عن كوامن الذات،وأيضاً لا ينسى إلى أيّ جمهورٍ يخاطب،ومن سيستقبل هذا الخطاب التعبيريّ،ولعل كل الأسس عندنا تنصب على هاتين الناحيتين؛وأساس التواصل أو الوسيلة المدركة للتواصل بين المرسل والمستقبل هى اللغة التي تُشكّل والتي تؤرّق جل الأدباء والشعراء في وسيلة تشكيلها واقتراحات سياقية تغرب آناً وتدهش باقتدار وقدرة على التأثير المجدي آناً آخر..
ولخصوصية اللغة ولكونها أداة التواصل كان ذوق الأمة منصبّاً على فقه تلك اللغة،ومعرفة أسرار بيانها،ومن ثم فصاحة اللفظ،وجزالته،وبعده عن التعقيد اللفظيّ ،ووضوحه ودلالاته،ومن ثم كان على الأديب المعبّر بلغة الضاد أن يعي كيف يتنامى مع الذوق بتنامي تلك اللغة،ألا يعمل على تعقيدها وتشتيتها،ألا يكون أداةً في اضمحلالها..
إن الأسّ الأكبر والتي تنشأ منه كل الأسس الراكزة والمميّزة والناضجة هى فهم تلك اللغة،وفهم مميزاتها،وكيفية معالجتها،والتي بلورها شيخ النقاد القدامى "عبد القاهر الجرجاني"في نظرية النظم؛تلك النظرية التي أوضحت بجلاء ما كان يتناثر من شذرات في أمهات كتب اللغويين والبلاغيين والأدباء..
فمعرفة اللغة وفقهها والتمعّن في أسرارها لهو فهمٌ للذوق،وعليه فلن تكون هناك إشكالية في معرفة سبب أن "الشعر في لغة الضاد ذوقيّاً:هو الموزون المقفى والذي يبلور تجربة ما ببلاغة تصويرية ويكون أداة تأثير ومشاركة الوعي بقدرة الشاعر على اختيار البحر والمفردة وفهمه لقاعدة مقتضى الحال"..
أي إن من جماليات اللغة هى بناء الذوق،وليس هذا لعدم التطور الذوقيّ،بل لأن الذوق يتنامى مع تلك الأسس ؛أسس اللغة،ومضامين فقهها وسياقاتها وتراكيبها وبلورة الفرادة والتميز للموهوب في تعامله مع تلك اللغة..
**
إن أهم المرتكزات والأسس التي تنبثق من الأس"فقه اللغة وخصوصيتها"،هو كيفية التعامل معها لنحصل على منتجٍ ذوقيّ مميّز يؤكّد الخصوصية الذوقية،نرى ذلك متطوراً كما قلنا بدءاً من مجلس النابغة الذبياني في سوق عكاظ،وترجيحه للخنساء على الشاعر الصحابيّ حسّان بن ثابت(رضى الله عنه)،أو قبل ذلك مما ورد في كتاب"تاريخ آداب العرب"لمصطفى صادق الرافعي:من ترجيح زوجة امرئ القيس علقمة بن عبدة على زوجها من خلال موازنتها لقصيدتيهما ومفاضلتها لقصيدة علقمة؛كان البدء والذي يعكس الذوق المتنامي هو المتانة وروعة التشبيه،والمواءمة،واختيار المفردة الملائمة،وأهمية الوضوح الدلاليّ للدلالة على فحولة الشاعر..
وحتى النابغة دلل على ذلك في مجلسه؛وكل ذلك يأتي لعفوية النظم ،والقدرة على الإمتاع والسبك والحوك ،وكل ذلك في تشكيل اللغة،وثم الملاحظات النبوية على الشعر ،وتأكيده(صلى الله عليه وسلم)على أن"من البيان لسحراً،وإن من الشعر لحكمة"،والممعن في قضية اللفظ والمعنى التي دارت في الأوساط البلاغية والأدبية حتى وقتٍ متأخر؛يرى بجلاء أهمية الأساس الذوقيّ الأكبر ألا وهو اللغة وفقهها كما أبدأنا،وحتى قضية التكلف والطبع ؛فالأسس وفيرة،وهى تزاد كلما اقتضى التطوّر تنامياً وليس تجافياً!!على مسيرة النقد والحقل البلاغي واللغويّ قديماً في أمتنا،بلورت تلك الأسس ونُظمت على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي والجاحظ وابن قتيبة وعبد القاهر الجرجاني،وابن طباطبا العلويّ،وابن سلام الجمحيّ ،وابن رشيقٍ القيروانيّ ،وغيرهم كثير،زادوا في الأسس النقدية والجمالية التي ترتقي باللفظ والمعنى على السواء،وهنا نتقدم خطوة في السؤال المحرج دوماً؛هل بات لزاماً علينا الأخذ دون النظر لحجم معطياتنا؟هل مواكبة العصر تلزمنا بالتقليد حد التبذّل؟!..
أسسنا الذوقية في اللغة وما انبثق منها من بحث في الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم،ثم قاعدة"مراعاة مقتضى الحال"،ثم ينتج عنها أسس تلزم الشاعر أو الناثر أن يمكن نفسه منها حتى لو شاء أن يطوّر من ملكاته لا يسقط في عمى،ولا يتبخّر في الهواء!!..
ولي عودة للاستكمال فكونوا بخير وسلام؛؛
أخوكم
إن عمل الأديب ينصبّ في تعبيره عن كوامن الذات،وأيضاً لا ينسى إلى أيّ جمهورٍ يخاطب،ومن سيستقبل هذا الخطاب التعبيريّ،ولعل كل الأسس عندنا تنصب على هاتين الناحيتين؛وأساس التواصل أو الوسيلة المدركة للتواصل بين المرسل والمستقبل هى اللغة التي تُشكّل والتي تؤرّق جل الأدباء والشعراء في وسيلة تشكيلها واقتراحات سياقية تغرب آناً وتدهش باقتدار وقدرة على التأثير المجدي آناً آخر..
ولخصوصية اللغة ولكونها أداة التواصل كان ذوق الأمة منصبّاً على فقه تلك اللغة،ومعرفة أسرار بيانها،ومن ثم فصاحة اللفظ،وجزالته،وبعده عن التعقيد اللفظيّ ،ووضوحه ودلالاته،ومن ثم كان على الأديب المعبّر بلغة الضاد أن يعي كيف يتنامى مع الذوق بتنامي تلك اللغة،ألا يعمل على تعقيدها وتشتيتها،ألا يكون أداةً في اضمحلالها..
إن الأسّ الأكبر والتي تنشأ منه كل الأسس الراكزة والمميّزة والناضجة هى فهم تلك اللغة،وفهم مميزاتها،وكيفية معالجتها،والتي بلورها شيخ النقاد القدامى "عبد القاهر الجرجاني"في نظرية النظم؛تلك النظرية التي أوضحت بجلاء ما كان يتناثر من شذرات في أمهات كتب اللغويين والبلاغيين والأدباء..
فمعرفة اللغة وفقهها والتمعّن في أسرارها لهو فهمٌ للذوق،وعليه فلن تكون هناك إشكالية في معرفة سبب أن "الشعر في لغة الضاد ذوقيّاً:هو الموزون المقفى والذي يبلور تجربة ما ببلاغة تصويرية ويكون أداة تأثير ومشاركة الوعي بقدرة الشاعر على اختيار البحر والمفردة وفهمه لقاعدة مقتضى الحال"..
أي إن من جماليات اللغة هى بناء الذوق،وليس هذا لعدم التطور الذوقيّ،بل لأن الذوق يتنامى مع تلك الأسس ؛أسس اللغة،ومضامين فقهها وسياقاتها وتراكيبها وبلورة الفرادة والتميز للموهوب في تعامله مع تلك اللغة..
**
إن أهم المرتكزات والأسس التي تنبثق من الأس"فقه اللغة وخصوصيتها"،هو كيفية التعامل معها لنحصل على منتجٍ ذوقيّ مميّز يؤكّد الخصوصية الذوقية،نرى ذلك متطوراً كما قلنا بدءاً من مجلس النابغة الذبياني في سوق عكاظ،وترجيحه للخنساء على الشاعر الصحابيّ حسّان بن ثابت(رضى الله عنه)،أو قبل ذلك مما ورد في كتاب"تاريخ آداب العرب"لمصطفى صادق الرافعي:من ترجيح زوجة امرئ القيس علقمة بن عبدة على زوجها من خلال موازنتها لقصيدتيهما ومفاضلتها لقصيدة علقمة؛كان البدء والذي يعكس الذوق المتنامي هو المتانة وروعة التشبيه،والمواءمة،واختيار المفردة الملائمة،وأهمية الوضوح الدلاليّ للدلالة على فحولة الشاعر..
وحتى النابغة دلل على ذلك في مجلسه؛وكل ذلك يأتي لعفوية النظم ،والقدرة على الإمتاع والسبك والحوك ،وكل ذلك في تشكيل اللغة،وثم الملاحظات النبوية على الشعر ،وتأكيده(صلى الله عليه وسلم)على أن"من البيان لسحراً،وإن من الشعر لحكمة"،والممعن في قضية اللفظ والمعنى التي دارت في الأوساط البلاغية والأدبية حتى وقتٍ متأخر؛يرى بجلاء أهمية الأساس الذوقيّ الأكبر ألا وهو اللغة وفقهها كما أبدأنا،وحتى قضية التكلف والطبع ؛فالأسس وفيرة،وهى تزاد كلما اقتضى التطوّر تنامياً وليس تجافياً!!على مسيرة النقد والحقل البلاغي واللغويّ قديماً في أمتنا،بلورت تلك الأسس ونُظمت على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي والجاحظ وابن قتيبة وعبد القاهر الجرجاني،وابن طباطبا العلويّ،وابن سلام الجمحيّ ،وابن رشيقٍ القيروانيّ ،وغيرهم كثير،زادوا في الأسس النقدية والجمالية التي ترتقي باللفظ والمعنى على السواء،وهنا نتقدم خطوة في السؤال المحرج دوماً؛هل بات لزاماً علينا الأخذ دون النظر لحجم معطياتنا؟هل مواكبة العصر تلزمنا بالتقليد حد التبذّل؟!..
أسسنا الذوقية في اللغة وما انبثق منها من بحث في الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم،ثم قاعدة"مراعاة مقتضى الحال"،ثم ينتج عنها أسس تلزم الشاعر أو الناثر أن يمكن نفسه منها حتى لو شاء أن يطوّر من ملكاته لا يسقط في عمى،ولا يتبخّر في الهواء!!..
ولي عودة للاستكمال فكونوا بخير وسلام؛؛
أخوكم
وليد صابر شرشير- رئيس مجمع الأصالة
- العمل و المؤهل الدراسي : درعميّ
الدولة : مصر
الأصالة هى كيان الأمة
وسام
أصاليٌّ:
(10/10)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 4:16 pm من طرف محمد الصالح الجزائري
» صنعاء :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة سبتمبر 26, 2014 5:03 am من طرف صبري الصبري
» مآسينا :: شعر :: صبري الصبري
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف صبري الصبري
» الأزهر يتحدث
السبت أغسطس 10, 2013 12:29 pm من طرف صبري الصبري
» عشقتها :: شعر :: صبري الصبري
الأربعاء أبريل 03, 2013 2:48 pm من طرف صبري الصبري
» أفٍ لكم :: شعر :: صبري الصبري
الخميس مارس 28, 2013 3:53 am من طرف صبري الصبري
» الشيخ العريفي :: شعر :: صبري الصبري
الأحد يناير 13, 2013 2:13 pm من طرف صبري الصبري
» إشراقات الحج :: شعر :: صبري الصبري
الجمعة أكتوبر 19, 2012 1:26 pm من طرف صبري الصبري
» قهر المحبة :: شعر :: صبري الصبري
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:29 pm من طرف صبري الصبري
» إبليس ينشط :: شعر :: صبري الصبري
السبت أغسطس 25, 2012 4:34 pm من طرف صبري الصبري