متى تريد..!!!

محمد الصالح الجزائري كتب:وفّقكم الله إلى خير الأمة ، مقوماتها حفاظا على أصالتها..شكرا لكم جميعا..أخوك الجزائري

أحمد أبووصال كتب:رد حول سؤال :هل تريد أن تكون أصاليا ؟
سؤال واضح وصريح والجواب يبدو سهلاوبديهيا ،لكنه أحرجني كثيرا وقلت مع نفسي لو أجبت بنعم أنا مع تطبيق النظرية لكنت كمن ينساق وراء صورة جميلة ،صورة قد يكتشف يوما أنها لم تكن كما آمن بتفاصيلها ،ولأن التفاصيل تحتاج إلى وقت لأدراكها -ولأنني لا أدعي فهم وإدراك كل جوهر نظرية الأصالة -فقد إخترت التريث والإجابة بنعم لكن بعد معرفة النظرية كاملة .وأعتقد أن التمهل في فهم القضية من سمة الأصالة وليس التسرع والإنسياق وإصدار أحكام قد يؤنبنا ضميرنا يوما على إصدارها.إن نظرية الأصالة لا تبدو لي بسيطة وساذجة بل عميقة وتحتاج بالإضافة إلى وقت كاف لإدراكها إلى فكر أصيل لكن متفتح ،متفتح على ذاته وتاريخه أكثر من تفتحه على الآخر.
الأستاذ وليد شكرا مرة أخرى ،وأتمنى أن تفهم قصدي ،لا أريد أن ابتلع نظرية الأصالة مرة واحدة بل أحب أن اتذوقها بروية حتى تسري بسلاسة في العقل والوجدان .فهنيئا لكم أيها الأصاليون يا من أدركتم جوهر النظرية
ونحن إن شاء الله على طريقكم سائرون .

وليد صابر شرشير كتب:أخي يا من وعيتَ جيداً نظرية الأصالة ومنهاجها القويم في الذوق والنقد..عندما تريد أن تكون أصاليّاً ؛فببساطة مدهشة تكونه ب:

-البعد عن التقليد عن البعيد عن الذوق..

-الإبداع نصرة للفن الذي تتفرّد الأمة منه..

-حب اللغة والغوص فيها ومعرفة إمكانياتها..

-البُعد عن التجريب الجنونيّ؛فالتجريب له أسس وضّحناها في نظريتنا..

-البحث المستمرّ عن العراقة والتجديد وفق قوانين الأصالة..

- الوصول المستمرّ لكفاءات في التوصيل والإقتراب من جمهور الأمة..

-الإستعداد النفسيّ دوماً للسبق لا الإلتحاق..

-الكشف دوماً عن جماليات الأمة ومكوناتها ..

- تنوير الرؤية بعقلانية الإستبصار..

-الإبداع وعدم تغيير ملامحه بل التفكير في تقوية سمات كل فرع من فروعه ..

- عدم القول بعدم الجدوى من محاربة المقلدين؛لأنك عندما تكون أصاليّاً فالمهم هو خير الأمة..

-تنشيط العقول وتفتيحها لا تبليدها باستعارات خائبة ورؤىً كذّابة..

- التخطيط الجيد للعمل الراقي..

- التنفيذ لمشروعٍ تتفرد من خلاله..

-التركيز على نقاط القوة وحب الوصول بالخصوصية إلى التميز..

- التأثير والتأثر ..فعلى التأثر بالآخر ألا يكون تأثر السالب بالموجب بل العكس..

-وضع مناسبة ووقت ورؤية الاصاليّ على كل ما يبدعه..

-الكشف عن أبناء بلده الأصاليين،وإرشادهم لهدف الأصالة..

- الإطلاع معنا على المشاريع الأصالية ومحاولة تفهّمها والدفاع عنها ونشرها..

-هدفك أن تتميز الأمة ،وبالتالي يكون تميزك وليس تقزمك..


ولي عودة إن شاء الله

سعيد سليمان كتب:

وليد صابر شرشير كتب:أخي يا من وعيتَ جيداً نظرية الأصالة ومنهاجها القويم في الذوق والنقد..عندما تريد أن تكون أصاليّاً ؛فببساطة مدهشة تكونه ب:

-البعد عن التقليد عن البعيد عن الذوق..

-الإبداع نصرة للفن الذي تتفرّد الأمة منه..

-حب اللغة والغوص فيها ومعرفة إمكانياتها..

-البُعد عن التجريب الجنونيّ؛فالتجريب له أسس وضّحناها في نظريتنا..

-البحث المستمرّ عن العراقة والتجديد وفق قوانين الأصالة..

- الوصول المستمرّ لكفاءات في التوصيل والإقتراب من جمهور الأمة..

-الإستعداد النفسيّ دوماً للسبق لا الإلتحاق..

-الكشف دوماً عن جماليات الأمة ومكوناتها ..

- تنوير الرؤية بعقلانية الإستبصار..

-الإبداع وعدم تغيير ملامحه بل التفكير في تقوية سمات كل فرع من فروعه ..

- عدم القول بعدم الجدوى من محاربة المقلدين؛لأنك عندما تكون أصاليّاً فالمهم هو خير الأمة..

-تنشيط العقول وتفتيحها لا تبليدها باستعارات خائبة ورؤىً كذّابة..

- التخطيط الجيد للعمل الراقي..

- التنفيذ لمشروعٍ تتفرد من خلاله..

-التركيز على نقاط القوة وحب الوصول بالخصوصية إلى التميز..

- التأثير والتأثر ..فعلى التأثر بالآخر ألا يكون تأثر السالب بالموجب بل العكس..

-وضع مناسبة ووقت ورؤية الاصاليّ على كل ما يبدعه..

-الكشف عن أبناء بلده الأصاليين،وإرشادهم لهدف الأصالة..

- الإطلاع معنا على المشاريع الأصالية ومحاولة تفهّمها والدفاع عنها ونشرها..

-هدفك أن تتميز الأمة ،وبالتالي يكون تميزك وليس تقزمك..


ولي عودة إن شاء الله

الأخ الفاضل الأستاذ وليد صابر


اطلعت على المبادئ العامة
للأصالة، وهي بلا شك مبادء وأسس طيبة. ليس فيها ما أعارضه، ولكني أعتقد أن فيها
الكثير مما يحتاج إلى المزيد من الإضاءات الواضحة والمبينة أيضا. فالتوجه والهدف
كلاهما يشعان بنبل المرمى. وأفهم منهما تأصيل الهوية والعمل على تجذيرها وتقويتها.
المشكلة يا أخي العزيز دائما لا تكون في الماهيات، الكيفيات هي التي تبين كيف تكون
الماهيات.


إذا كان الهدف هو بناء الهوية،
فذلك هدف نبيل، ولكن تحقيقه يحتاج إلى الكثير والكثير من العمل المخلص والمضني
أيضا في سبيل الوصول في النهاية إلى تأصيل الهوية. أعتقد- من وجهة نظري الشخصية-
أن الكيفيات سوف تكون دائما هي المحك، وهي أيضا مكمن الاتفاق والخلاف. تعدد المشارب
لن يكون هو العائق، بل الصراع بين تلك المشارب بغرض فرض أحدها على الآخر ربما يكون
هو ما يجب الاهتمام به. دعني أسوق مثلا بسيطا، وسنجد ما قد يطرأ حوله من الخلاف:
شعر التفعيلة: هل ننسبه إلى الأصالة أم إلى ما يسمى خطأ بالحداثة (في حين يعني به
مريدوه التفسخ والانسلاخ، إلخ ...؟ ربما يتفق البعض على رأي ويتفق البعض الآخر على
غيره، بل ربما نجد فريقا ثالثا يتفق على رأي ثالث. أرجو أن أكون أوضحت ما أعني،
فالحرية جميلة، ولكن كم منا يعرف حقيقة كيف يكون حرا بطريقة صحيحة.


معكم في التوجه، ومعكم نحو
الهدف، ولم يبق إلا أن نعرف كيف. تلكم هي خلاصة ما وددت أن أضيف ها هنا. أسال الله
التوفيق إلى ما يحب ويرضى. ودمتم.

sara.live44 كتب: الوهم الضائع
ابحث عن عالم يأوينى
ووجدته ساكن بكيانى
ورفقته بشراع حنينى
وأمالا ترسم بخيالى
تتموج فيها أحلامى
وسراب الحزن بوجدانى
وسنين تعبر أيامى
وسفينة ترسى بأشواقى
على شاطىء وهما وخيالى

المهندس أحمد إبراهيم كتب:بسم الله الرحمن الرحيم
للمجمع ذي الهدف السامي
تحية براقة وراقة بعبق الأصالة وعبير التميز

لكم أمنيات - من قلب تعطش إلى الأصالة - بكل التوفيق والسداد في الأمور

سميح العراقي كتب:كأعزب ...وليس لي خبرة موضوعية عما تبغون من وراء التساؤل؟؟؟ ثم اني احببت مرة في حياتي كمراهق ولم استطع التناغم والتلاؤم مع الوضع !!!
فكيف لي ان اطلق عنان الخيال في عالم اشعر انه مازال مجهولا عني وعن واقعي....مع التقدير.........